السَّمُومٌ وَالْجَانَّ خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ مِنْ نَارِ السَّمُومِ الحجر:27 | |
---|---|
هؤلاء لن يستطيعو الصعود من هناك أبدا |
وحسب ميخائيل كول ماير كان يعيدهم دائما إلى داخل الأرض جايا عن طريق دفعهم بعضوه الذكري الضخم جدا Phallus حسب هيسيود كان أورانوس يكرر هذا العمل الشرير بفرح ورغبة، أغضب هذا جيا فأخرجت من باطنها الفولاذ الرمادي القاهر آداموس Adamas الذي لايمكن لأحد أن يتغلب عليه ويكسره أو يحنيه ليُصنع من ذلك المعدن الفلز في أساطير أخرى منجلا ضخما هاربي harpe لتعطيه لأولادها ليحاربو به أبيهم أورانوس، لكنهم رفضو لخوفهم من أبيهم ومن العادات قدسية القرابة الدموية المباشرة.
ومنها: باب الأيمن وهو باب المتوكلين الذي يدخل منه من لا حساب عليه ولاعذاب | ولد له ولجيا في البداية التيتانيون منهم انحدرت آلهة الأوليمب ثم السيكلوبيون ثم الثلاثة ذوات المئة ذراعكره أورانوس أولاده وخبأهم حبسهم، طمرهم في تارتاروس |
---|---|
رمي فيه ليتعذب إلى الأبد : تيتيوس وإكسيون وأكنوس ودانايدين وتانتالوس ابن زيوس قال أفلاطون : إرمو في تارتاروس كل من سرق من الأماكن المقدسة أو من قام بالقتل الحرام أو من قام بعمل مماثل لهذه الأعمال | السَّعِيرُ وَلِسُلَيْمَانَ الرِّيحَ غُدُوُّهَا شَهْرٌ وَرَوَاحُهَا شَهْرٌ وَأَسَلْنَا لَهُ عَيْنَ الْقِطْرِ وَمِنَ الْجِنِّ مَنْ يَعْمَلُ بَيْنَ يَدَيْهِ بِإِذْنِ رَبِّهِ وَمَنْ يَزِغْ مِنْهُمْ عَنْ أَمْرِنَا نُذِقْهُ مِنْ عَذَابِ السَّعِيرِ سـبأ:12 |
و مع أنه لا علاقة تذكر لهذا الإله بالطقوس الدينية إلا أنه من الشخصيات المحبوبة في الأدب والرسم والنحت والموسيقا.
29وقد قال الحافظ ابن حجر في فتح الباري أنه وقع في الحديث ذكر أربعة أبواب من أبواب الجنة وبقي من الأركان الحج فله باب بلا شك ، وأما الثلاثة الأخرى منها باب الكاظمين الغيظ والعافين عن الناس ، ومنها باب الأيمن ، وهو باب المتوكلين الذي يدخل منه من لا حساب عليه ، ولا عذاب ، وأما الثالث فلعله باب الذكر فإن عند الترمذي ما يومئ إليه ويحتمل أن يكون باب العلم | يأمر الله عز وجل الملائكة في يوم القيامة أن يأخذوا الكفار إلى جهنم ويسوقهم إليها وعند وصولهم سوف تستقبلهم النار بأن تقوم بفتح أبوابها وخزنتها لكي تكون العقوبة سريعة عليهم ، وعندما يدخلوا إليها تغلق الأبواب بالأقفال ، ونجد أن هو الضريع والزقوم، فقد قال الله سبحانه وتعالى {حتى إذا جاءوها فتحت أبوابها} |
---|---|
و عن ابن عباس أن الباب الأول جهنم ، و الثاني سعير ، و الثالث سقر ، و الرابع جحيم ، و الخامس لظى ، و السادس الحطمة ، و السابع الهاوية | وحده التيتان كرونوس تقدم ووافق أن يقوم بهذا العمل وأن يتحمل عبأه ونتائجه العبء هو التعدي على الأب |
جَهَنَّمُ قال تعالى وَلَقَدْ ذَرَأْنَا لِجَهَنَّمَ كَثِيراً مِنَ الْجِنِّ وَالْأِنْسِ لَهُمْ قُلُوبٌ لا يَفْقَهُونَ بِهَا وَلَهُمْ أَعْيُنٌ لا يُبْصِرُونَ بِهَا وَلَهُمْ آذَانٌ لا يَسْمَعُونَ بِهَا أُولَئِكَ كَالْأَنْعَامِ بَلْ هُمْ أَضَلُّ أُولَئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ لأعراف:179 2.