ويدخل في التقوى الكاملة فعل الواجبات وترك المحرمات والشبهات وفعل المندوبات وترك المكروهات وذلك أعلى درجات التقوى | مراده في السر والعلانية حيث يراه الناس وحيث لا يرونه وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقول في دعائه: أسألك خشيتك في الغيب والشهادة |
---|---|
وقد تكاثرت النصوص على فضل حسن الخلق والأمر به كما قال تعالى: وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْناً |
و سليمان بن أرقم ، أبو معاذ.
1فإنه في صفة الرجل ، فقال فيه كما ورد في الديوان البيت رقم : 37 ، بعد أن زينته الجواري والشعر في الديوان كثير الخطأ ، فصححته | ر : أول حروف كلمة رؤوف و للكملة الكثير من دلائلن و على الفرد أن يكون رؤوف بمن هم حوله و لهذا فضل كبير عند الله عز وجل |
---|---|
قال عون بن عبدالله رحمه الله : تمام التقوى أن تبتغي علم ما لم تعلم منها إلى ما علمت منها | الثاني- يراد بالحسنة مطلق العمل الصالح ما هو أعم من التوبة |
ولا سيّما أنّ تزويجها كان بأمر من رسول اللّه ، ولم تكن طالبة له.