انخفاض حرارة الجسم دوران الدم يقل في الأيام التي تسبق حدوث الوفاة، بسبب تركزه في أعضاء الجسم الداخلية، كما يقل تدفق الدم إلى الأيدي والأقدام، ويتسبب هذا ببرودة أطراف الشخص عند اللمس | وقد يكون هناك إسهال أو غثيان قبل يوم |
---|---|
أعراض عامة لاقتراب الموت 1- زيادة فترة النوم: قبل عدة أشهر من الموت، قد يبدأ الشخص المحتضر بالنوم أكثر من المعتاد، ونتيجة لانخفاض الطاقة، يغلب على الشخص التعب والإرهاق | تزداد شدة الإنقباضات وعددها وتقاربها لحظة الولادة |
خروج المسيح الدجال إنها من أصعب الفتن على الإطلاق التي ستظهر بين بني البشر، وهذه علامة كبرى من باتفاق كل العلماء، والمسيح الدجال هذا رجل من بني آم يجعل الحق باطلاً بتصف بالضلال والكذب، أما عن أوصافه الخلقية فهو رجل ممسوح العين مكتوب بين عينيه كافر، حيث وصفه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: الدَّجَّالُ مَمْسُوحُ العَيْنِ مَكْتُوبٌ بيْنَ عَيْنَيْهِ كافِرٌ، ثُمَّ تَهَجَّاها ك ف ر يَقْرَؤُهُ كُلُّ مُسْلِمٍ.
شدة الموت وسكرته فإن ما يلقاه المؤمن من البشارة والتثبيت عند | لهذا السبب قررنا أن نقدّم لكم هذه المقالة التي قد تبدو لكم مرعبة |
---|---|
هذه كانت علامات الساعة الكبرى والصغرى للقيامة والتي وردت في القرآن الكريم والسنة النبوية المطهرة وردناها خلال هذا المقال | ويوم القيامة أو الساعة وغيرها من المسميات هو اليوم الذي يحاسب الله فيه العباد على ما قدموا، وهذا اليوم يأتي بغتة أي مفاجأة ولكن الله أخبرنا في القرآن الكريم بوجود علامات وأشراط لهذه الساعة وقد قسمها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن بعده العلماء والفقهاء من كل المذاهب الفقهية وهذه العلامات سواء الصغرى أو الكبرى نتعرف عليها بعد قليل |
وبهذا لا نجد تعارضًا في رأي العلم والدين حول تلك الظاهرة، ففي الوقت الذي استبعد رجال الدين فيه تدخل المسائل الغيبية بتلك الحالة، أكد الباحثون هذا الرأي بإيجاد التفسير العلمي لها.
29كما يلاحظ بالإضافة إلى هذه العلامات، توسع حدقة "بؤبؤ" العين وتكرر فقدان الوعي | كما قال الرسول صلى الله عليه وسلم أنه علامة من علامات الساعة الصغرى حيث قال: بُعِثْتُ أَنَا وَالسَّاعَةُ كَهَاتَيْنِ، وَيَقْرُنُ بيْنَ إصْبَعَيْهِ السَّبَّابَةِ، وَالْوُسْطَى, كما قال عليه الصلاة والسلام: اعْدُدْ سِتًّا بيْنَ يَدَيِ السَّاعَةِ: مَوْتِي |
---|---|
ويشير العلماء إلى أن الوفاة عملية طويلة لها علامات وسمات مميزة | نزول عيسى بن مريم سيدنا عيسى عليه السلام ونزوله إلى الأرض في وقت المسيح الدجال، يعتبر من علامات الساعة الكبرى باتفاق العلماء، وهذا معلوم بالضرورة في الدين سواء القرآن والسنة النبوية المهرة، ففي القرآن الكريم قال الله تعالى: وَإِن مِّنْ أَهْلِ الْكِتَابِ إِلَّا لَيُؤْمِنَنَّ بِهِ قَبْلَ مَوْتِهِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ يَكُونُ عَلَيْهِمْ شَهِيدًا |
في هذه الفترة تقوي ذاكرته، ويصبح تذكره للأشياء جيدًا.