لكن الحقيقىة أن صاحبة الدور هي الفنانة هويدا، ابنة المطربة صباح، والتي اعتذرت عن الدور بعد فترة من تقديم المسرحية على المسرح، وحلت محلها شيرين، لتسجل المسرحية باسمها للأبد | والجميع يعرف أن ناظر المدرسة، «عبدالمعطى»، هو الفنان حسن مصطفى، لكن الناظر في البداية كان نجم الكوميديا، عبدالمنعم مدبولي، الذي ظل يقدم المسرحية لفترة كبيرة،ـ ثم اعتذر عنها، وقيل إنه بسبب ارتجال الفنانين عادل إمام وسعيد صالح وخروجهما عن النص المكتوب لمدة كبيرة، ما كان يؤدي إلى إطالة عرض المسرحية، وهو ما رفضه «مدبولي» |
---|---|
وفي نفس المسرحية، كان الفنان أسامة عباس هو البطل الحقيقي أمام «صبحي»، إلا أنه اعتذر وقدم دوره الفنان محمود القلعاوي، وتم تسجيل المسرحية بـ«القلعاوي»، و«الشوربجي» | وتحدث الفنانة راوية سعيد من خلال البرنامج عن ظروف اعتزالها، وعن أدوارها التي قدمتها في أهم الأعمال الدرامية ومنها "ليالي الحلمية" و"غدا تتفتح الزهور" و"أسوار المدابغ" و"وسقطت في بحر العسل" وغيرها من الأعمال |
اطلع عليه بتاريخ 30 مارس 2012.
20كان الدور الاشهر في حياتها هو تجسيدها شخصية نفيسة في المسرحية لكوميدية الشهيرة "المتزوجون"التي قام ببطولتها الفنان سمير غانم والفنان جورج سيدهم ونخبة أخرى من النجوم وكان ذلك في عام 1981 | مؤرشف من في 27 ديسمبر 2017 |
---|---|
مؤرشف من في 27 يناير 2018 | لكن «هدى»، التي تزوجها «سيد الشغال»، كمحلل حتى تستطيع العودة لزوجها الذي طلقها 3 مرات متتالية، كانت سوسن بدر وليست مشيرة إسماعيل، وظلت «سوسن» بطلة المسرحية لمدة 3 سنوات، إلى أن اعتذرت وتم تسجيل المسرحية بعدها بالنسخة التي ظهرت فيها مشيرة إسماعيل هي البطلة |
وفي الحقيقة لم يكن «بدير» هو بطل المسرحية الحقيقي، إذ كان البطل أمام سهير البابلي هو الفنان حمدي أحمد، الذي تم استبداله من المسرحية بسبب عدم ارتياح المطربة شادية للتعامل معه، بعد حدوث خلاف بينهما أثناء عرض المسرحية في الكويت، ما أدى إلى استبداله.
22وفي الحقيقة فإن المسرحية لها بطلة أخرى، بدأت عروضها قبل أن تنضم «الشوربجي»، وهي الفنانة ماجدة الخطيب | كما أن دور «نفيسة» الذي سجل باسم الفنانة راوية سعيد، لم يكن دورها في البداية، إذ بدأت المسرحية بالفنانة فريدة سيف النصر، ثم تم استبدالها بالفنانة سعاد نصر، وانتهى الدور إلى «راوية» |
---|---|
وتتميز أيضاً بحفاظها على رشاقتها ورونقها وأناقتها فعلى الرغم من تقدمها في السن إلا أنها تبدو أصغر من سنها مما يشير إلى حفاظها على نظام معين لحياتها حياتها الشخصية والأسرية | مسرحية «مدرس المشاغبين» ربما سيظل تذكرها جميع الأجيال إلى أجل غير مسمى، فهي أحد أنجح الأعمال المسرحية في مصر إن لم تكن أكثرها نجاحا في نظر البعض، تم عرضها عام 1973، ومأخوذة عن الفيلم البريطاني To Sir, with Love |
.
14