| عبدالعزيز بن عياف عبدالعزيز بن عبدالملك آل الشيخ والعريس العريس واللواء م | وقام المهندس القباع بهذه المهمة بكل جدارة وإبداع مما عزز ثقة الملك عبدالعزيز فيه وجعله من المقربين إليه ومن الذين حظوا بثقته واحترامه حيث قادت هذه الثقة إلى تكليفه بتخطيط مدينة الرياض وتوزيع الأراضي على المواطنين تحت الإشراف والتوجيه المباشر من الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه ويمكن تشبيه هذه المهمة بأنها أقرب ما تكون إلى وظيفة وزير للبلديات والإسكان في الوقت الحاضر وان اقتصرت على مدينة الرياض فقط |
|---|---|
| وجرى ترقية 66 موظفاً على المرتبة السابعة وهم: عبدالعزيز عبدالرحمن التويم، محمد علي آل يوسف، عبدالله محمد الحمود، صالح مبروك المساعد، فهد محمد العيد، عبدالعزيز صالح المطلق، إبراهيم محمد النفجان، عارف عبدالمجيد بوجباره، أحمد محمد المحسن، محمد علي الزهراني، غالب سعيد الدلبحي، عبدالله فواز الموسى، ناصر محمد القحطاني، خالد مقبول الهمزاني، عوض مبارك آل دمشق، تني مبارك الدوسري، عبدالعزيز عبدالله الرافعي، رديني علي السهلي، عبدالعزيز إبراهيم الشعلان، حمد عبدالرحمن السبيل، عبدالعزيز صالح السالم، أحمد نصار النصار، رشيد عبدالرحمن الرشيد، منصور محمد العتيبي، فهد سعيد حلبوب سعيد، غازي سهو العتيبي، محمد مسعود القحطاني، سلطان حمد المفرح، عبدالرحمن عبدالعزيز القاسم، عماد ناصر الرجيب، جلوي سرحان الرشيدي، فهد محمد الحيان، جبر عبدالرحمن الجبر، مسفر عوضه الدوسرين فهد عبدالله الزامل، عبدالرحمن أحمد الزهراني، فهد خلف الحربي، خالد عليان الأسود، طارق عبدالله الأسمري، عبدالرحمن محمد آل نمشان، نايف عايد الحربي، سعيد مسفر القحطاني، عبدالعزيز محمد الخريف، تركي مبارك القحطاني، محمد أحمد اليامي، ثامر محمد الباحوث، خالد حسين الشهري، ناصر زيد الرشيدي، محمد عبدالعزيز بن عمر، عبدالكريم محمد العبدالكريم، محمد سلمان بن خثلان، محمد طاوش المجادعه، خالد محمد النفيسة، فهد معيبد الحربي، تركي مبارك الدوسري، محمد علي الناصر، عبدالله عويض الحربي، هشام علي الزغيبي، أحمد صالح الغامدي، بسام عبدالله الغنيم، فهد رشيد البداح، جبران محسن عطافي، سعيد عبدالعزيز السيف، فيصل وراد الوراد، ماجد علي الدوسري، ناصر عبدالله الصالح | وعندما بلغ أشده رجع إلى الرياض حيث منشأ الأسرة وحاول استرداد نخل والده إلا أنه وجده مصادراً من قبل احد الدائنين وتعرف على الأمير محمد بن عبدالرحمن الفيصل آل سعود عن طريق عبدالرحمن محمد القباع الملقب باسم «مندل الذي استشهد في فتح جدة وكان من أكبر خويا الأمير محمد بن عبدالرحمن» الذي عينه مسؤولا عن مزرعته في عتيقة حيث قام بركز نخل خزام المملوك للأمير فيصل بن سعد |
طارق الفارس والعريس والأمير د.
8| إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّـا إِلَيْهِ رَاجِعون | عبدالملك الشلهوب عبدالمحسن الشلهوب، د |
|---|---|
| عبدالملك الشلهوب، محمد الشلهوب د | وما زالت ابنته منيرة على قيد الحياة تعيش بمدينة الرياض |
وكان حمد القباع قد اضطر إلى مغادرة الرياض إلى الكويت بسبب الاضطرابات التي كانت تسود نجد في تلك الفترة حيث أقام هناك فترة من الزمن ولم يعد إلى الرياض إلا في معية الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه عندما فتح الرياض وتوفي حمد القباع في وادي حنيفة في المزرعة الشهيرة التي كان يملكها والتي كانت تعرف بالوسطى وكان عمره عند وفاته يقارب مائة عام، أما مسكنه في الرياض فكان في حي الشرفية وسط الرياض.
7