العلم يرفع بيتا لا عماد له. تفسير عبارة العلم يرفع بيتا لا عماد له لغتي

البَيْتُ أَيضاً : الشرِيفُ وفلانٌ بَيتُ قومِه : أَي شَريفُهم عن أَبي العَمَيْثَلِ الأَعْرَابيّ وعِمْدَانُ بالكسر : موضعٌ ذَكره ابنُ دُرَيْد
المِجْهَلُ كمِنْبَرٍ ومِكْنَسَةٍ وصَيقَلٍ وصَيقَلَةٍ : خَشَبَةٌ يُحرَّك بها الجَمْرُ لُغةٌ يَمانِيَةٌ نقلَه ابنُ دُرَيْد ما عدا اللغةَ الثانيةَ وقال أَبو عُبيْدٍ أَيضاً : الصَّيْدَانُ دابَّةٌ تَعمل لنَفسها بَيتاً في جَوف الأَرض وتُعمِّيهِ

وقال ابنُ الكلبيّ : بُيُوت العرب ستّة : قُبَّةٌ مِن أَدَمٍ وَمِظَلَّةٌ من شَعَر وخِباءٌ من صوف وبِجَادٌ من وَبَر وخَيْمَةٌ من شَجَر وأُقْنَةٌ من حَجَر وسوط من شعر وهو أصغرُها.

29
العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف
والبَيُّوتُ كَخَرُّوبٍ : المَاءَ الباردُ يُقال : ماءٌ بَيُّوتٌ : باتَ فَبَرَد قال غَسَّانُ السَّلِيطِيُّ : كَفاكَ فأَغْناكَ ابنُ نَضْلَةَ بعدَها
معنى و شرح العلم يرفع بيتًا لا عماد له والجهل يهزم بيت العز والشرف في تاج العروس معجم عربي عربي و قاموس عربي عربي
١٠ من أعظم كتب عربية ألهمت الحضارة الغربية
وهو جارِي بَيتاً لِبَيتٍ وبيَتٌ لِبيْتٍ أَيضاً
وقال سيبويه : المَرْفوعُ والمَوْضوع من المصادرِ التي جاءت على مَفْعُولٍ كأنّه له ما يَرْفَعُه وله ما يضَعُه منه ورَفَّعَه تَرْفِيعاً مثل رَفَعَه يتعَدَّى ولا يَتَعَدَّى
فهم أول من ألفوا الرسالات العلمية، وشملت رسائلهم كل الميادين من الفلك إلى الدين والتاريخ والسياسة فالفلسفة والمنطق والأحياء فهم أول من تحدث عن مسألة النشوء والارتقاء

والرّفاعَةُ ككِتابةٍ ويُضَمُّ الكَسْرُ نقله الأَزْهَرِيُّ والضَّمُّ نقله الجَوْهَرِيُّ : العُظَّامَةُ وهي ما تتعظَّمُ به المرأَةُ الرَّسْحاءُ والجَمعُ : الرَّفائعُ قال الرَّاعي : خِدالَ الشَّوَى غِيدَ السَّوالِفِ بالضُّحَى.

30
تفسير عبارة العلم يرفع بيتا لا عماد له لغتي
ويقال : وَشْى مُعَمَّدٌ وهو ضَرْبٌ منه على هَيْئَة العَمْدَان
العلم يرفع بيتاً لا عماد له
ووَاكَظَ أَوْشك منه اقْتِرَابَا والشَّرَفُ : الْمَجْدُ يُقال : رَجُلٌّ شرِيفٌ أي : مَاجِدٌ أَو لا يَكُونُ الشَّرَفُ والمَجْدُ إلاَّ بِالآبَاءِ يُقال : رَجُلٌ شرِيفٌ ورَجُلٌّ مَاجِدٌ : له آباءٌ متقدِّمون في الشَّرَف ؛ وأَما الحَسَبُ والكرَمُ فيكونان في الرَّجُلِن وإِن لم يَكنْ له أباءٌ قالهُ ابنُ السِّكِّيتِ أو الشَّرَفُ : عُلُوُّ الْحَسَبِ قالهُ ابنُ دُرَيْدٍ الشَّرَفُ مِن الْبَعِيرِ : سَنامُهُ وهو مَجازٌ وأَنْشدَ : " شرَفٌ أَجَبُّ وكاهِلٌ مَجْزُولُ والشَّرَفُ : الشَّوْطُ يُقَال : عَدَا شَرَفاً أَو شَرَفَيْنِ أو الشَّرَفُ : نَحْوُ مِيلٍ وهو قَوْلُ الفَرَّاءِ ومنه الحديثُ : الخَيْلُ لِثَلاثَةٍ ؛ لِرَجُلٍ أَجْرٌ ولِرَجُلٍ سِتْرٌ وعلَى رَجُلٍ وِزْرٌ فأَمَّا الذي له أَجْرٌ : فرَجُلٌ رَبَطَها في سَبِيلِ اللهِ فأَطَالِ لها في مَرْجٍ أَو رَوْضَةٍ فما أَصَابَتْ في طِليَلِهَا ذلك مِنَ المَرْجِ أو الرُّوْضَةِ كانَتْ له حَسَنَاتٍ ولو أنَّه انْقَطَعَ طِيَلُهَا فَاسْتَنَّتْ شَرَفاً أَو شَرَفَيْنِ كانتْ له آثَارُهَا وأَرْوُاثُهَا حَسَنَاتٍ ولو أَنَّهَا مَرَّتْ بِنَهْرٍ فَشَربَتْ منه ولم يُرِدْ أَنْ يَسْقِيَهَا كان ذلك حَسَناَتٍ له فهي لِذلِكَ الرَّجُلِ أَجْرٌ الحديثُ مِن المَجَازِ : الشَّرَفُ : الإِشْفاءُ علَى خَطَرٍ مِن خَيْرٍ أَو شَرٍّ يُقَال في الخَيْرِ : هو علَى شَرَفٍ مِن قَضَاءِ حَاجَتِه ويُقَال في الشَّرِّ : هو علَى شَرَفٍ مِن الهَلاَكِ وشَرَفٌ جَبَلٌ قَرْبَ جَبَلِ شُرَيْفٍ كزُبَيْرٍ وشُرَيْفٌ هذا أَعْلَى جَبَلٍ بِبِلادِ الْعَرَبِ هكذا تَزْعُمُه العرب زاد المُصَنَّفُ وقد صَعِدْتُهُ وقال ابنُ السَّكِّيتِ : الشَّرَفُ : كَبِدُ نَجْدٍ وكان مِن مَنازِلِ المُلُوكِ من بَنِي آكِلِ المُرَارِ مِن كِنْدَةَ وفي الشَّرَفِ لمن ضريه وضريه بئر وفي الشرف الرَّيَذَةُ وهي الحِمَى الأَيْمَنُ وفي الحديثِ : أَنَّ عُمَرَ حَمَى الشَّرَفَ الربذة والشَّرَفُ : ع بإِشْبِيلِيَةَ مِن سَوَادِهَا كَثِيرُ الزَّيْتُونِ كما في العُبَابِ وقال الشَّقُنْدِيُّ : شَرَفُ إِشْبِيلِيَةَ : جَبَل عظيمٌ شَرِيفُ البُقعة كَرِيمُ التُّرْبَةِ دائمُ الخُضْرةِ فَرْسَخٌ في فَرْسَخٍ طُولاً وعَرْضاً لا تكادُ تُشْمِسُ فيه بُقْعَةٌ لاِلْتِفافِ أَشْجَارِهِ ولا سِيَّمَا الزَّيْتُون وقال غيرُه : إِقْلِيمُ الشَّرَفِ على تَلٍّ أَحْمَرَ عالٍ مِن تُرَابٍ أحمر مَسافَتُه أَربعون مِيلاً في مِثْلِهَا يَمْشِي به السَّائِرُ في ظِلِّ الزَّيْتُونَ والتِّينِ وقال صاحِبُ مَبَاهِجِ الفكر : وأَمَّا جَبَلُ الشَّرفِ وهو تُرَابٌ أَحْمَرُ طُولُه مِن الشَّمَالِ إِلَى الجَنُوبِ أَربعون مِيلاً وعَرْضُه من المَشْرِقِ إِلَى المَغْرِبِ اثْنَا عَشَرَ مِيلاً يشْتَمِلُ علَى مائتين وعشرين قَرْيَةً قد الْتَحَفَ بأَشْجَارِ الزَّيْتُونِ والْتَفَّتْ عليه منه : الحاكمُ أَبُو إسْحَاقَ إبْرَاهِيمُ بنُ محمدٍ الشَّرَفِيُّ خَطِيبُ قُرْطُبَةَ وصَاحِبُ شُرْطَتِها وهذا عَجِيبٌ وله شِعْرٌ فَائِقٌ مات سنة 396 أَمِينُ الدِّينِ أَبو الدُّرِّ يَاقُوتُ ابنُ عبدِ اللهِ الشَّرَفِيُّ ويُعْرَفُ أَيضاً بالنُّورِيِّ وبالَمَلِكِيِّ الْمَوْصِلِيُّ الْكَاتِبُ أَخَذَ النَّحْوَ عن ابنِ الدَّهّانِ النَّحْوِيِّ واشْتَهَرَ في الخَطِّ حى فَاقَ ولم يكنْ في آخِرِ زَمانِهِ مَن يُقَاربُه في حُسْن الخَطَّ ولا يُؤَدِّي طَرِيقَةَ ابنِ البَوَّابِ في النَّسْخِ مِثْلُه مع فَضْل غَزِيزٍ وكان مُغْزيً بنَقْلِ صِحَاحِ الجَوْهَرِيُّ فكتَب منه نُسَخاً كثيرةً تُبَاعُ كُلُّ نُسْخَةٍ بمائةِ دِينارٍ تُوُفِّيَ بالمَوْصِلِ سنة 618 ، وقد تَغَيَّرَ خَطُّه مِن كِبَرِ السَّنِّ هكذا تَرْجَمَهُ الذَّهَبِيُّ في التَّارِيخِ والحافِظُ في التَّبْصِيرِ مُخْتَصِراً وقد سمِعَ منه أَبو الفَضْلِ عبدُ اللهِ بنُ محمد ديوَانَ المُتَنَبِّي بحَقِّ سَمَاعِهِ مِن ابنِ الدَّهّانِ والشَّرَفُ : مَحَلَّةٌ بِمِصْرَ والذي حَقَّقَهُ المَقْرِيزِيُّ في الخِطَطِ أنَّ المُسَمَّى بالشَّرَفِ ثَلاثَةُ مَوَاضِعَ بمصرَ ؛ أَحدُهَا المَعْرُوفُ بجَبَلِ الرَّصْدِ منها أَبو الحسن عَلِيُّ بنُ إبراهيمَ الضَّرِيرُ الْفَقِيهُ رَاوِي كتابِ المُزَنِيِّ عن أَبي الفَوَارِسِ الصَّابُونِيِّ عنه مات سنةَ 408 وأَبو عُثْمَانَ سَعِيدُ بن سَيِّدٍ الْقُرَشِيُّ الحَاطِبِيُّ عن عبدِ اللهِ بن محمدٍ البَاجِيِّ وعنه أبو عًمَرَ بنُ عبدِ البَرِّ وأَبو بكرٍ عَتِيقُ بنُ أَحمدَ الْمِصْرِيُّ عن أَبي إسحاقَ بنِ سُفْيَانَ الفَقِيهِ وغيرِه : الْمُحَدِّثُونَ الشَّرَفِيُّونَ وفَاتَهُ : أَبو العَبَّاسِ بنُ الحُطَيْئَةِ الفَقِيهُ المَالِكيُّ الشَّرَفِيُّ ومحمودُ بنُ أَيتكين الشَّرَفِيُّ سَمِعَ منه ابنُ نُقْطَةَ وقال : مات سنةَ 615 وأرامانُوسُ بنُ عبدِ اللهِ الشَّرَفِيُّ عن أَبي المُظَفَّرِ بنِ الشَّبْلِيِّ وغيرِه مات سنةَ 606
العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف
والجاهِلُ : الأَسَدُ الذي يَخْرِقُ بالفَرِيسَةِ اما الثانوية العامة او العليا كما فى بعض الدول فكانت تحصيل حاصل للمراحل التى قبلها فاذا لم يكن البناء متين فى المراحل الاولى فلا امل فى شهادة لدخول الجامعة وفى كل مرحلة كنت اتعلم علوم جديدة سواء اللغة العربية او علوم الدين والجغرافيا والتاريخ والحساب والفيزياء والكيمياء والاحياء واللغات
وأَرْضٌ مَجْهَلٌ كمَقْعَدٍ لا أعلامَ فِيها لا يُهْتَدَى فيها إلّا بالآرامِ قال مُزاحِمٌ العُقَيلِيّ : غَدَتْ مِنْ عَلَيهِ بعدَما تَمَّ خِمْسُها ساتطرق فى هذا الموضوع لنواحى عديدة من حياتنا وفائدة التعليم فيها وكل آرائى أراء شخصية مبنية على تجارب شخصية وتجارب اشخاص آخرين عايشتهم من خلال العمل او الصداقة اومجرد المعرفة وبالطبع لكم الحق فى مخالفتى الرأى والادلاء بآرائكم وبهذا سيستفيد الكل من الرأى والرأى الآخر

وأهل العماد : أَهل الأخبيةِ وهم الذين لا يَنْزِلُون غيرَها.

21
العلم يرفع بيتاً لا عماد له والجهل يهدم بيت العز والشرف
All trademarks belong to their rightful owners, all materials to their authors
نعم ،، العلم يرفع بيتاً لا عماد له!. .. بقلم: حسن الجزولي
وأَبْياتُ حُسَينٍ وبَيْتُ الفَقِيهِ أَحمدَ بْنِ مُوسى : مدينتانِ باليمن
١٠ من أعظم كتب عربية ألهمت الحضارة الغربية
وعوداً على بيت الشعر السابق نعلم علم اليقين أن العلم النافع يرفع صاحبه مهما كان وضعه المادي أو الاجتماعي أو الأسري إلى القمة، يشار إليه بالبنان ويجعله متميزاً بين أقرانه ممن لم يتعلم، كما هو أحد الأسباب الرئيسة للحصول على وظيفة مناسبة أو تجارة رابحة