هذا ما فعله الروائي المصري يوسف زيدان بتفسيره مطلع القصيدة حين قال إن متبول معناها "محطوط في التوابل"، جاذباً الحقل الدلالي للكلمة إلى مناطق بعيدة لا منطق لها من حيث وقوعها في البيت لتؤدي المعنى المراد | وَمِرْفَقُهَا عَنْ ضُلُوعِ الزُّورِ مَفْتُولُ كَأَنَّمَا قَابَ عَيْنَيْهَا وَمَذْبَحِهَا |
---|---|
قال: ومن أنت؟ قال: كعب بن زهير |
.
1وَلا يَزالُ بِواديِهِ أخَو ثِقَةٍ مُطَرَّحُ البَزِّ وَالدَرسانِ مَأكولُ | لَقَد أَقومُ مَقاماً لَو يَقومُ بِهِ أَرى وَأَسمَعُ ما لَو يَسمَعُ الفيلُ |
---|---|
يَوْمًا عَلَى آلَةٍ حَدْبَاءَ مَحْمُولُ أُنْبِئْتُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ أَوْعَدَنِي |
أَمسَت سُعادُ بِأَرضٍ لا يُبَلِّغُها إِلّا العِتاقُ النَجيباتُ المَراسيلُ.
23