| دعوا إلى الشعر المرسل يجددون فى الألفاظ و يميلون إلى السهولة | |
|---|---|
| وفى كتابه النقد والنقاد المعاصرون يقول د | وتمردوا على رضوخ الشاعر حيال ما يراه في الكون من تناقض ونقص، ودعوا إلى ضرورة التعبير عنها، وعن إيقاعها في ذهن الشاعر |
و"أما التقليد فأظهره تكرار المألوف من القوالب اللفظية والمعاني، وأيسره على المقلد الاقتباس المفيد والسرقة" 12.
24| إليوت في نهاية مطافه التنظيري بأن الشاعر الناقد هو من يدافع عن نوع شعره، من أكثر الاقوال دلالة على المهمة التي تبقى ناقصة ومترددة بين النقد الذي يتطلب موقفا موضوعيا، وبين رغبة الشاعر في تكريس نوع شعره، وذائقته، وحساسيته، وتعميمها، وتزيينها الى القاريء الذي يستهدف غوايته | س19- متى توقف شكري عن قول الشعر ؟ ج: بعد صدور ديوانه السابع أزهار الخريف1918 س20- متى فضّل المازني كتابة القصة والمقال ؟ ج: بعد صدور ديوانه الثاني 1917 س21- من أهم تلامذة العقاد الذين واصلوا اتجاه الديوان ؟ محمود عماد وعبد الرحمن صدقي وعلي أحمد باكثير والحساني عبد الله بمصر ومحمد حسن عـواد بالسعودية وغيرهم |
|---|---|
| وصاحب ذلك اعتزاز وفخر شديد بالثقافة العربية | شوقي ضيف، الفن ومذاهبه في الشعر العربي، الطبعة السابعة، بدون تاريخ، القاهرة: دار المعارف |
وكانوا يهتمون بالموضوعات الفدائية والقصائد التي تمثل فيه.
12