عشر اصابع. كيف يدخل الطلاب لموقع عشرة أصابع؟

وبعض الأقلام التي تمر فيها بكلّ الثبات حتى أكتب عن أو أفكر بهذا الحب الذي يبعث الطمأنينة من عشرة أصابع وأكثر بقليل إن تركت الوقت يمر دون تفكير فإنني سأكتشف في النهاية ما يجري من حولي، سيكون ذلك سهلاً إنما لن يكون ممتعاً بالدرجة نفسها التي تولدها خيبة الأمل عندما تتدفق بين أصابعي العشرة، لطالما كنت هكذا مهووساً بالتفكير في الاحتمالات، احتمالات لي واحتمالات للغرباء من حولي، لا ألتقي كثيراً بالغرباء فأنا أكره وجودي الدائم المريض في خيالاتهم مع تبدلهم بمرور الزمن، أشعر بنفسي أقتحم عنوة الهواء الساكن منزوع الأوكسجين بين جماجمهم العظمية البيضاء وأدمغتهم الرخوة، أحب أن أدس نفسي بين أفكارهم الروتينية لأستكشف احتمالات ما لهم ولي أيضاً، وأحب أن أغفو في القحف الواسع الشبيه بوسادة معقرة قبل مغادرتي لكل واحد منهم إلى الأبد
وأكثر بقليل يهدأ الاضطراب فيَّ يهدأ الاضطراب فيّ من عشرة أصابع وأكثر بقليل بما يُعدّ على اليد ما هي أضرار البطاطس؟ : تعتبر البطاطس من الأغذية التي تكون آمنة عند تناولها، و لكن عندما يحدث تلف أو تصبح لونها أخضر أو تنمو عليها بعض البراعم في هذه الحالة تكون مركبات كيميائية سامة التي لا تختفي عند الطهي، و قد تسبب بعض المشاكل الصحية ك و الإسهال و القيء و الغثيان، و الأرق و العطش و تقلصات في المعدة أو حتى الوفاة، و بالإضافة إلى الانتباه عند تناولها من قبل مرضى السكر حتى تعمل على رفع مستوى في الدم، و هي تعتبر آمنة بالنسبة للسيدات الحوامل

البطاطس المقلية وعلاقتها بزيادة الوزن : قد تتسبب البطاطس في زيادة الوزن بدرجة كبيرة، و طريقة إعداد البطاطس عندما تحمر تصبح محملة بالسعرات الحرارية و الدهون المشبعة و قد أثبتت بعض الدراسات أن ترتبط بتناول كميات كبيرة من البطاطس و اللحوم الدهنية و المشروبات، و قد وضح بعض الباحثون أن جميع الأغذية التي تحتوى على نشويات قد تقوم بإنتاج غازات في المعدة و تسبب الآلام و التقلصات و خاصة عند قليها التركيب الغذائي للبطاطس : تحتوي البطاطس على الكثير من المكونات و العناصر الطبيعية التي خلقها الله ، فمع المعلومات التالية سوف تتعرفون على كل عنصر و قيمته الغذائية و هذا لمقدار 100 جرام من البطاطس : سوف نجد أن البطاطس بها 77 جراما من الماء و بها 87 سعر حراري ، أما البروتين فيحتوي كل 100 جرام من البطاطس على 1.

14
عدد السعرات الحرارية في البطاطس
ولي حياتي ولكم حياتكم أملؤها بالطحين أحاول أن أغلقَ المقابض على التردد الذي تبديه أمي حيالي والخوف الذي يبديه أخوتي حيالي ومني والخشية التي تركني عليها أبي فوق النباتات وتركتُه والحب الذي تعطيني أختي حتى أصب عليها صوتي متلاحقاً ومحموماً على الهاتف أختي التي صارت الآن في أوروبا مثلي أحاول أن أقلِبها حتى أرى القطرات الصغيرة التي كنتُها يوم عرضتْني الشمسُ للألوان هنا ولكن لي حياتي وللآخرين حياتهم ولكلّ منا حياته وموته يلعب بها الكرة أو يمزقها بين ساقيه وهو يركض بين البلاد والذكريات وبين صورة يحاول تأجيلها معلّقةً على الحيطان
عشرة أصابع أو أكثر بقليل
انتهت حياتي، ربما كان علي أن أستغل خاصيتي التسللية الفضولية في نبش الاحتمالات من قبورها الدماغية عند مشاع الغرباء الذين التقيتهم في الشوارع والباصات، لو فعلت ذلك بالشكل الأمثل لأصبحت كاتباً مرموقاً، أو مجرد كاتب دون أن أكون مرموقاً، لكنني لم أفعل، أحب أن أصف نفسي بالمفكر فذلك أفضل من مواجهة حقيقة الفشل، أصابعي العشرة تكتب دوماً أفكارها في مكان ما من الفراغ، حسناً لا بد لي من الاعتراف بذلك في مرحلة ما، كنت كاتباً في وقت ما لكنني تركت تلك المهنة التعيسة للرومانسيين الحمقى، كم أنا ماهر في اختلاق الأكاذيب الرخيصة، وكم تنطلي عليكم كلماتي بسهولة، في الحقيقة لم تكن مهنة بقدر ما كانت نزوة أو هواية أو رغبة شريرة لا أكثر
عدد السعرات الحرارية في البطاطس
عندما كنت على قيد الحياة، أبعدت أصابعي العشرة عن مكانها المفترض مع الحروف والكلمات، وحاولت إبعاد دماغي عن جماجم الآخرين، لماذا تتساءلون وتتعجبون هكذا؟ إنه ليس أمراً غريباً أو مستهجناً بالنسبة لي، في الحقيقة أردت أن أكون أكثر من مجرد عشر أصابع ودماغ مثلما أنا عليه في الواقع، يحق لي سلوك طريق فرعي أليس كذلك؟ لا كيان مادياً لي، ليس بالمعنى الفيزيائي للكلمة فأنا موجود في ثلاجة من الثمانينيات كجثة كما أخبرتكم قبلاً، لكن جسدي ضئيل كأنه ليس موجوداً من الأساس، لست ماهراً في استخدامه كغيري، لا أشعر به يستفزني لتحريك أعضائه الضامرة، كانت الكتابة نزعة شريرة تشدني نحو عالم الكلمات والجمل والنقط وعلامات الترقيم، عالم من اللونين الأبيض والأسود، عالم لا أكون فيه سوى دماغ يحرك عشر أصابع لإنتاج مزيد من الأبيض والأسود، كان ذلك مقيتاً وكريهاً، ولكي أجتث تلك الرغبة الشريرة من داخلي كان علي أن أجد لنفسي مهمة أخرى في الحياة أتساءل كيف سيكون الأمر لو تسللت رغماً عني إلى داخل جمجمتي أنا، لا أعتقد أن المكان هناك سيكون فسيحاً مثلما هو عند الآخرين، أعني بحقكم كيف يكون واسعاً وأنا مجرد دماغ بعشر أصابع فقط؟ لا بد أن يكون مقراً معتماً ضيقاً للأفكار السوداوية لا غير، لكن ذلك لا يهم الآن فهو شبه مستحيل، كيف يمكنني أن أدخل إلى جمجتي وأحبس هناك رغماً عن إرادتي؟ ذلك سخيف، إنه ليس عالم العجائب الذي تضيع فيه الفتيات في جحور الأرانب! القيمة الغذائية المتواجدة في البطاطس : تعتبر البطاطس غنية بالنحاس والماغنسيوم و النحاس و فيتامين ب6 و فيتامين ج و الألياف و المنجنيز و الحامض الأميني التربتوفان و الكربوهيدرات
يسجدُ المساء أعترف برقصة الأزمنة، راحلَةٌ فوق الحروف ماءٌ يعودُ، ماء على دربي الأسمر تُرى لمَ ينتاب الفضول نفس اللكنة؟ والرغبة العارية رجالٌ مثل أعمدة الإنارة لكنْ مطفأين

عشر أصابع ودماغ أنا على قيد الحياة ربما، لست واثقاً من حالتي المثيرة للشك، قد أكون ميتاً، الراحة التامة التي تغمرني على نحو مقلق تشير إلى ذلك، الموت مرحلة مريحة في دورة الحياة كما تعرفون، مرحلة نهائية ساكنة دون تقلبات أو حوادث مفاجئة أو منعطفات على الطرق والدروب الريفية المنبسطة ودون ظلال المجرمين في الأزقة الخلفية للمدن المزدحمة الضاجة بالحياة نفسها.

Matific
موقع الرياضيات
عشر أصابع