لقد طلب لهم الرسول الكريم العفو وأمن لهم الحمايه حتى بعد أن نقضوا عهودهم معه — صلي الله عليه وسلم — عدة مرات | اطلع عليه بتاريخ 6 يونيو 2015 |
---|---|
وألجؤوه إلى حائط ، على ثلاثة أميال من ، ورجع عنه سفهاء من كان يتبعه، فلما اطمأن محمد قال: اللهم إليك أشكو ضعف قوتي، وقلة حيلتي، وهواني على الناس، يا أرحم الراحمين، أنت رب المستضعفين، وأنت ربي، إلى من تكلني؟ إلى بعيد يتجهمني يلقاني بالغلظة ، أم إلى عدوّ ملكته أمري؟ إن لم يكن بك علي غضب فلا أبالي، ولكن عافيتك هي أوسع لي | وبعد أن فدا العباس نفسه ومن معه رجعوا إلى للاهتمام بالسقاية والرئاسة والرفادة التي كانت في بني هاشم |
بعد ذلك عرضت خديجة عليه الزواج بواسطة صديقتها "نفيسة بنت منيّة"، فرضى بذلك، وعرض ذلك على أعمامه، فخرج معه عمّه حتى خطبها من عمّها "عمرو بن أسد"، وقيل بل خطبها له.
25وكذلك فعل في ، حيث ذكر جوانب من حياة محمد قبل البعثة وبعدها، وخصص كتابًا في المغازي وآخر في الجهاد، كما ذكر كثيرًا من خصائصه، ودلائل معجزاته، بما يوازي عُشْر | كذلك هناك مصادر غير عربية، منها ، ومن أقدمهم الكاتب في الميلادي |
---|---|
من هو بالضبط؟ إلى ما كان يدعو؟ لما يحبه الكثير من الناس ولا يفعل البعض منهم؟ هل كرس حياته من أجل الدعوة؟هل كان رجلا مقدسا؟هل كان رسولا من عند الله؟ ما هي حقيقة هذا الرجل؟ أحكم بنفسك! تعتبر السيدة عائشة إحدى أفضل من روى الأحاديث عن الرسول — صلي الله عليه وسلم — ولم تكن يوما إلا زوجة لرسول الله ، لم تكن على علاقة بأي رجل آخر غير الرسول ولم تقل عنه — صلي الله عليه وسلم — أي موقف سلبي أبدا | وصف شكله البتراء السفلى; حسب للباحث فى التاريخ الإسلامى و علم الآثار , دان جيبسون , كان داه هوا المكان اللىى اتلقى فيه محمد الوحى الاول و كانت القبلة الاولى هى البتراء |
لم يكن عمّه ذا مال وفير، فاشتغل محمد برعي يأخذ عليه أجرًا مساعدةً منه لعمّه، قال «ما بعث الله نبيًا إلا رعى.
5والآخر منهما يقال له: الصلت لم يبق من ذريته أحد | أما إني سأحدثكما كما حدثت رسول الله حين سألني عن ذلك، كنت غلاماً لجبير بن مطعم، وكان عمه طعيمة بن عدي قد أصيب يوم بدر، فلما سارت قريش إلى أحد، قال لي جبير: «إن قتلت حمزة عم محمد بعمي فأنت عتيق»، فخرجت مع الناس، وكنت رجلاً حبشياً أقذف بالحربة قذف الحبشة، قلَّما أخطئ بها شيئاً، فلما التقى الناس خرجت أنظر حمزة وأتبصره، حتى رأيته في عرض الناس مثل الجمل الأورق، يهدُّ الناس بسيفه هدَّاً، ما يقوم له شيء، فوالله إني لأتهيأ له، أريده وأستتر منه بشجرة أو حجر ليدنو مني إذ تقدمني إليه سباع بن عبد العزى، فلما رآه حمزة قال له: «هلم إلي يا ابن مقطعة البظور»، فضربه ضربة كأن ما أخطأ رأسه، وهززت حربتي، حتى إذا رضيت منها، دفعتها عليه، فوقعت في ثنته، حتى خرجت من بين رجليه، وذهب لينوء نحوي، فغُلب، وتركته وإياها حتى مات، ثم أتيته فأخذت حربتي، ثم رجعت إلى العسكر، فقعدت فيه، ولم يكن لي بغيره حاجة، وإنما قتلته لأعتق |
---|---|
هناك كذلك أنواع أخرى من المصادر، مثل ، ذلك أن علماء المسلمين يعتمدون بشرح بشكل أساسي على تفسيرات القرون الإسلامية الأولى، بما في ذلك الآيات التي تتناول حياة محمد | وكان أولُ لواء عقده الرسولُ محمدٌ هو اللواءَ الذي عقده لحمزة، وشهد حمزةُ ، وقَتَلَ فيها مبارزةً، وقتل غيرَه كثيراً من المشركين، كما شهد ، فقُتل بها ، وكان قد قَتَلَ من المشركين قبل أن يُقتل واحداً وثلاثين نفساً، وكان الذي قتله هو غلامُ ، ومثَّل به المشركون، وخرج الرسولُ يلتمس حمزة، فوجده ببطن الوادي قد مُثِّل به، فلم ير منظراً كان أوجع لقلبه منه فقال: « رحمك الله، أي عم، فلقد كنت وصولاً للرحم فعولاً للخيرات» |
وأخو عبد مناة لأمه على بن مسعود بن مازن بن ذئب بن عدى بن عمرو بن مازن الغسانى، وكان عبد مناة بن تزوج هندا بنت بكر بن وائل، فولدت له ولده ثم خلف عليها أخوه لأمه على بن مسعود، فولدت له فحضن على بنى أخيه فنسبوا اليه.
7