التعليق You may use these HTML tags and attributes: الاسم احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي | ـ نشر العلم الصحيح المبنيّ على المنهجية العلمية وعلى الوسطية والاعتدال والتفقّه الواجب في الدين |
---|---|
يُقال: رَبَّ فُلان ولده يَرُبُّه رَبَّاً ورَبَّتَه ورَبَّاه كله بمعنى واحد | من جانبه أكد السالم في نهاية محاضرته على بعض التوصيات المهمة حول الإسعافات الأولية وأجاب على استفسارات الحضور المختلفة |
الأستاذ سعدي بزيان: فلولا هؤلاء لما كان لنا ما يُذكر في الجزائر يقول الكاتب الصحفي سعدي بزيان، أنه قبل التحاقه بمعهد عبد الحميد ابن باديس، تتلمذ على يد تلامذة كل من: الشيخ عبد الحميد ابن باديس والشيخ العربي التبسي، ليلتحق في سنة 1950م بمعهد عبد الحميد ابن باديس، حيث تلقى دروسه طيلة أربع سنوات، قبل أن يُجبر على الالتحاق بالخدمة العسكرية الإجبارية، في ذات الصدد ذكر المتحدث، أنه درس بالمعهد رفقة العديد من الزملاء الذين التحقوا فيما بعد بجيش التحرير الوطني، فمنهم من صار ضباطا كمحمد صالح يحياوي والهاشمي هجرس وبعد الاستقلال منهم من تقلد مناصب هامة في الدولة كالمجاهد قدور الهاشمي الذي أصبح سفيرا.
4وليسَ سواءً كلُّ السلفية الحالية من جهة موالاة الأنظمة ومعارضتها! اضف تعليق بريدك الالكترونى لن نقوم بأستخدامه | وفي ختام الأمسية كرّر المهندس نعيم المطوع شكره للحضور على تجاوبهم الملموس مع هذه الفعالية، كما أثنى على كافة أعضاء فريق حياة بقسميه الرجالي و النسائي على جهودهم و اهتمامهم بخدمة المجتمع، و تم تسليم شهادة شكر و تقدير لإدارة معهد البصائر على رعايتهم و تعاونهم المثمر مع المجموعة، ثم التقطت الصور التذكارية مع المشاركين في جو من التفاعل و الرضا و الاهتمام |
---|---|
ونقصد هنا «معهد عثمان بن عفّان لتدريس القرآن الكريم وعلومه» والموجود في مدينة عين الكبيرة شعبة سطيف | وبهذا البسط المتعجّل يتضح دور هذا المعهد وأمثاله، وتتضح أكثر الرؤية الخاصة بضرورة العناية بالتكوين المتين الثقيل إن صح التعبير لمئات أو ألوف من شبابنا وشاباتنا في هذه العلوم الدينية الشرعية الشريفة النافعة |
وليسَ سواءً كلُّ الإصلاحيين والحَرَكيين والحَراكيين والثوريين، والتراثيين والحداثيين، وأهل الصحوة وغيرهم، في الإخلاص والصواب وفي المواقف والأعمال، والقيم الإنسانية العليا كالتحلي بمكارم الأخلاق والالتزام بالفضائل والآداب، وفي الفهم السياسي والوعي الحضاري والرؤية الإستراتيجية، بل هم أصنافٌ ودرجاتٌ متفاوتة منهم الصالحون لخدمةِ الإنسان، وبناءِ الوطن والمجتمع، ومنهم دون ذلك، وقد يغلب على بعضهم أهلُ الاعتدال أو أهلُ الغلو والشطط… وفيهم القادة والسادة، وفيهم الأتباع، ولا يزالون متفاوتين من جهات عديدة.