وقد ذُكِرت تلك الصِّفة في القرآن الكريم وفي السنة النبويّة الشريفة، مثبِتةً علوّ شأنها ومكانتها في ديننا الحنيف، في رواية عن أبي هريرة رضي الله عنه -عن رسول الله -صلّى الله عليه وسلّم- أنّه قال: الإيمانُ بضعٌ وستّون أو بِضعٌ وسبعون شعبةً؛ أفضلُها لا إله إلا اللهُ، وأدناها إماطةُ الأذى عن الطريقِ، والحياءُ شُعبةٌ من الإيمانِ | |
---|---|
اما القائد فيعرف بالشخص الذي يبدع ويجدد ويتميز في اي عمل يتوكل ب هاو يقوم به لوحده كما انه يبحث دائماً عما هو مفيد لتنية مهاراته وخبراته بالاضافة الى انه يعتمد في ادارته لفريقه بثقته بنفسه وقدراته وخبراته كما انه يقوم غالباً بفعل وتنفيذ الامور الصحيحة | كما ان المدير يعتبر مسمى وظيفي يحصل عليه من خلال الترقية والتي قد تأتي من سنوات خبرته العديدة بالاضافة الى تقدمه العلمي والتخطيط والتوجيه وانه يتصف بالشخصية القوية كما ان الهدف الاساس هو توجيه وادارة فريق المؤسسة لتحقيق اهداف المؤسسة الذي يعملون من اجلها |
كما انه يعرف المدير بأنه من يدير العمل المكلف به حيث انه من يعمل على استمرار عجلة العمل بالاضافة الى انه يدير فريقه معتمداً على قوته وسيطرته الوظيفية كما انه ايضاً يؤدي العديد من الواجبات بالطريقة الصحيحة.
.