| حَمْداً يُوازِنُ عَرْشَكَ الْمَجِيدَ ، وَ يُعَادِلُ كُرْسِيَّكَ الرَّفِيعَ | |
|---|---|
| من بعدك حياتي ما عندي حدا بوجودك حياتي انا عمري ابتدا من بعدك حياتي ما عندي حدا بوجودك حياتي انا عمري ابتدا لا لا تشكي فيه انت النور بعنية وحدك انت غنية عالبال من غيرك يا حنونة بنسى يللي حبوني وغيرك يا نور عيوني موال لا لا تشكي فيه انت النور بعنية وحدك انت غنية عالبال من غيرك يا حنونة بنسى يللي حبوني وغيرك يا نور عيوني موال بحلفلك يا روحي رح نبقى سوى ما بخليكي تروحي لو راح الهوى بحلفلك يا روحي رح نبقى سوى ما بخليكي تروحي لو راح الهوى لا لا تشكي فيه انت النور بعنية وحدك انت غنية عالبال من غيرك يا حنونة بنسى يللي حبوني وغيرك يا نور عيوني موال لا لا تشكي فيه انت النور بعنية وحدك انت غنية عالبال من غيرك يا حنونة بنسى يللي حبوني وغيرك يا نور عيوني موال لا لا تشكي فية انت النور بعنيية وحدك انت غنية عالبال لا لا تشكي فية انت النور بعنيية وحدك انت غنية عالبال A أرسلت هذه الأغنية من قبل |
«الحمد لله ،الحمد لله ،الحمد لله ».
2| وَأَنْتَ اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، ذُو الْبَهَاءِ والْمَجْدِ والْكِبْرِيَاءِ والْحَمْدِ، وَأَنْتَ اللهُ لاَ إِلهَ إِلاَّ أَنْتَ، الَّذِي أَنْشَأْتَ الْأَشْيَاءَ مِنْ غَيْرِ سِنْخٍ 2 وَصَوَّرْتَ مَا صَوَّرْتَ مِنْ غَيْرِ مِثالٍ، وَابْتَدَعْتَ الْمُبْتَدَعَاتِ بِلاَ احْتِذَاءٍ | وَ تَوَحَّدْنِي بِمَا تَتَوَحَّدُ بِهِ مَنْ وَفَى بِعَهْدِكَ ، وَ أَتْعَبَ نَفْسَهُ فِي ذَاتِكَ ، وَ أَجْهَدَهَا فِي مَرْضَاتِكَ |
|---|---|
وَ لَا تَسُمْنِي خَسِيسَةً يَصْغُرُ لَهَا قَدْرِي وَ لَا نَقِيصَةً يُجْهَلُ مِنْ أَجْلِهَا مَكَانِي ، وَ لَا تَرُعْنِي رَوْعَةً أُبْلِسُ بِهَا ، وَ لَا خِيفَةً أُوجِسُ دُونَهَا ، اجْعَلْ هَيْبَتِي فِي وَعِيدِكَ ، وَ حَذَرِي مِنْ إِعْذَارِكَ وَ إِنْذَارِكَ ، وَ رَهْبَتِي عِنْد تِلَاوَةِ آيَاتِكَ.
18| وَهَا أَنَا ذَا بَيْنَ يَدَيْكَ صَاغِراً ذَلِيلاً خَاضِعَاً، خَاشِعاً خَائِفَاً مُعْتَرِفاً بِعَظِيمٍ مِنَ الذُّنُوبِ تَحَمَّلْتُهُ وَجَلِيْلٍ مِنَ الْخَطَايَا اجْتَرَمْتُهُ، مُسْتَجِيراً بِصَفْحِكَ، لَائِذاً بِرَحْمَتِكَ، مُوقِناً أَنَّهُ لاَ يُجِيرُنِي مِنْكَ مُجِيرٌ، وَلاَ يَمْنَعُنِي مِنْكَ مَانِعٌ | اَللّهُمَّ يَسِّرْ لي ما اَخافُ تَعْسيرَهُ ، فَاِنَّ تَيْسيرَ ما اَخافُ تَعْسيرَهُ عَلَيْكَ سَهْلٌ يَسيرٌ ، وَ سَهِّلْ لي ما اَخافُ حُزونَتَهُ ، وَ نَفِّسْ عَنّي ما اَخافُ ضيقَهُ ، وَ كُفَّ عَنّي ما اَخافُ هَمَّهُ ، وَ اصْرِفْ عَنّي ما اَخافُ بَلِيَّتَهُ ، يا اَرْحَمَ الرَّاحِمينَ |
|---|---|
| وَ إِنِّي وَ إِنْ لَمْ أُقَدِّمْ مَا قَدَّمُوهُ مِنَ الصَّالِحَاتِ ، فَقَدْ قَدَّمْتُ تَوْحِيدَكَ وَ نَفْيَ الْأَضْدَادِ وَ الْأَنْدَادِ وَ الْأَشْبَاهِ عَنْكَ ، وَ أَتَيْتُكَ مِنَ الْأَبْوَابِ الَّتِي أَمَرْتَ أَنْ تُؤْتَى مِنْهَا ، وَ تَقَرَّبْتُ إِلَيْكَ بِمَا لَا يَقْرُبُ أَحَدٌ مِنْكَ إِلَّا بالتَّقَرُّبِ بِهِ | مانسيتك يابعد عمري على شان |
.
8