وتعد رؤية الأب يموت مرة أخرى من الرؤى المحمودة مالم يصحب الموت مشهد جنائزي قاتم موشح بالسواد، لأن السواد في الحلم مكروه وهو لون الأسى والحزن والكدر، ويحمد في المقابل أن يظهر الأب الميت في رداء أخضر لأن اللون الأخضر هو لون الجنة والنعيم، وقيل هو لون السعادة والرخاء، فمن رأت ذلك بوسعها أن تتفاءل برؤيتها تلك أيما تفاؤل تفسير موت الاب في الحلم من جديد للرجل عودة الأب الى الحياة في المنام ثم موته مرة أخرى، رؤيا قد تتكرر كثيرا وهي في الغالب ما تحمل رسائل إيجابية للرائي | ثالثاً: الخلافات العائلية ستزيد في حياة الحالم قريباً وللأسف سيقطع علاقته بأهله وسيعيش وحيداً |
---|---|
حلمت أن كنت عائشه مع صديقتي المقريه في بيت لوحدنا واحنا مبسوطين مره وفجأة لقيت ان هذا كله انتهى وان صديقتي توفت وأن اللي عشناه سوا عشته لما كنت بصدمه بسبب خبر موتها وبعدها صحيت من الصدمه وعرفت الحقيقه وحزنت مرره وبعدها خرجت مع اهلي وهم يواسوني صادفت اخوها اللي كانت تشتيني اكون حلاله بس شفته بحاله مو تمام وباين عليه الفقر ولما شافني فأل لي انه اني السبب بموت اخته ورديه عليه انتو السبب مش انا والحمد لله اني م غلطت واتزوجتك مرت خمسه اشهر وتوفت صديقتي فعلا بس ممكن تفسير الجزء الثاني من الحلم السلام عليكم جدتي حلمت أن خالتها توفيت وهي على قيد الحياة في الواقع ثم أتى أخ جدتي متوفي في الواقع و قال لجدتي سآخذ زوجتي حية في الواقع و نذهب إلى الجنازة ولن آخذك أنتِ معنا لأنك مريضة ردت عليه جدتي : أنا عاملة عملية ولا أستطيع الذهاب للجنازة ثم استيقظت مع العلم انه جدتي مريضة و عملت عملية صح منذ فترة اسبوعين فقط في الواقع | وإن أمرها بفعل فذلك يستوجب التنفيذ لأن وصية الأب أو الأم المتوفية غالبا ما تفتح باب الهداية والرشد |
وبعضها يقوم على حاجة الميت إلى الصلاة والصدقة على روحه.
11تفسير حلم دفن فيه الأب وهو حي | ثانياً: أما لو توفَّى والدها في الحلم وبكت بدون صوت أو نواح، فالحلم يوميء بالفرج والقوة التي سيمنحها الله إياها حتى تحل مشكلاتها وتتغلَّب على همومها |
---|---|
تفسير الأب المتوفي في الحلم للحامل الحامل التي تري في المنام أبيها الميت تدل على ولادتها سوف تتم بسلام ويسر، والميت يأتي في المنام لكي يطمئن الرائي | ومن رأي ابيه قد مرض ومات بعد ذلك دل ذلك علي طول عمر والده وان كان مريضاً شفاه الله |
المصادر:- 1- منتخب الكلام في تفسير الأحلام، محمد ابن سيرين، طبعة دار المعرفة، بيروت 2000.
23