والبغام : صوت الظبية أو الناقة ، واستعاره هنا للمعز | ويُتوقع إخلاؤها أو إضفاء الشرعية عليها لاحقا بفضل القانون الجديد |
---|---|
وهذا الشيخ "محمد بن عبادة بن البختري الأسدي الواسطي" : ثقة صدوق ، كان صاحب نحو وأدب | ويعيش اليوم أكثر من 450 ألف شخص في تلك المستوطنات، وهو عدد ارتفع بنسبة 50% خلال العقد الأخير وفق البيانات الإسرائيلية |
ولعل عبد الرزاق ذكره بهذه النسبة ، لئلا يشتبه باسم معمر.
8القول في تأويل قوله تعالى : وَقَالُوا كُونُوا هُودًا أَوْ نَصَارَى تَهْتَدُوا قال أبو جعفر: يعني تعالى ذكره بقوله: " وقالوا كونوا هودا أو نصارى تهتدوا "، وقالت اليهود لمحمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه من المؤمنين: كونوا هودا تهتدوا؛ وقالت النصارى لهم: كونوا نصارى تهتدوا | و "عبيد الله بن موسى" : هو العبسي الحافظ الثقة |
---|---|
وقد سافر كثير من المتظاهرين خصيصا إلى المكان المعني | فقال بعضهم: " الحنيف " الحاج |
ومـا هــي, ويـب غــيرك, بالعناق 6 يعني: صوت عناق, فتكون " الملة " حينئذ منصوبة، عطفا في الإعراب على " اليهود والنصارى ".
18والراجح عندي الآن أنه هو الصواب | وَغَارَنِي الرَّجُلُ يَغِيرُنِي وَيَغُورُنِي إِذَا أَعْطَاهُ الدِّيَةَ؛ رَوَاهُ ابْنُ السِّكِّيتِ فِي بَابِ الْوَاوِ وَالْيَاءِ |
---|---|
ابْنُ الْأَعْرَابِيِّ: الْمُغَوِّرُ النَّازِلُ نِصْفَ النَّهَارِ هُنَيْهَةً ثُمَّ يَرْحَلُ | وَعَدَا الرَّجُلُ غَارَةَ الثَّعْلَبِ أَيْ مِثْلَ عَدْوِهِ فَهُوَ مَصْدَرٌ ڪَالصَّمَّاءِ، مِنْ قَوْلِهِمُ اشْتَمَلَ الصَّمَّاءَ؛ قَاْلَ بِشْرُ بْنُ أَبِي خَازِمٍ: فَعَدِّ طِلَابَهَا وَتَعَدَّ عَنْهَا بِحَرْفٍ قَدْ تُغِيرُ إِذَا تَبُوعُ وَالِاسْمُ الْغَوِيرُ؛ قَاْلَ سَاعِدَةُ بْنُ جُؤَيَّةَ: بِسَاقٍ إِذَا أُولَى الْعَدِيِّ تَبَدَّدُوا يُخَفِّضُ رَيْعَانَ السُّعَاةِ غَوِيرُهَا وَالْغَارُ: الْخَيْلُ الْمُغِيرَةُ؛ قَاْلَ الْكُمَيْتُ بْنُ مَعْرُوفٍ: وَنَحْنُ صَبَحْنَا آلَ نَجْرَانَ غَارَةً تَمِيمَ بْنَ مُرٍّ وَالرِّمَاحَ النَّوَادِسَا يَقُولُ: سَقَيْنَاهُمْ خَيْلًا مُغِيرَةً، وَنَصَبَ تَمِيمَ بْنَ مُرٍّ عَلَى أَنَّهُ بَدَلٌ مِنْ غَارَةٍ؛ قَاْلَ ابْنُ بَرِّيٍّ: وَلَا يَصِحُّ أَنْ يَكُونَ بَدَلًا مِنْ آلِ نَجْرَانَ لِفَسَادِ الْمَعْنَى، إِذِ الْمَعْنَى أَنَّهُمْ صَبَحُوا أَهْلَ نَجْرَانَ بِتَمِيمِ بْنِ مُرٍّ وَبِرِمَاحِ أَصْحَابِهِ، فَأَهْلُ نَجْرَانَ هُمُ الْمَطْعُونُونَ بِالرِّمَاحِ، وَالطَّاعِنُ لَهُمْ تَمِيمٌ وَأَصْحَابُهُ، فَلَوْ جَعَلْتَهُ بَدَلًا مِنْ آلِ نَجْرَانَ لَانْقَلَبَ الْمَعْنَى فَثَبَتَ أَنَّهَا بَدَلٌ مِنْ غَارَةَ |
منها : 645 ، 1511 باسم "محمد بن عمارة الأسدي" ، وذكرنا في ثانيهما أننا لم نجد له ترجمة ولا ذكرا ، إلا في رواية الطبري عنه مرارا في التاريخ.
12