وكانت الزواحف البحرية لها أعناق كالثعابين | كما نجد تدوير الفوسفور في ذوبانه في الماء وتكوين العظام وفي الأحياء وقشرة الأرض |
---|---|
ج- ومَن أراد أن ينفض حُصُرَه أو غيرها على باب داره، وهو يضر غبارُه بمَن يمر بالطريق، يمنع من ذلك، ولا حجة له أن يقول: إنما فعلته على باب داري | إن القرآن يربط بين القلب ومشاهد الكون، وينبه الأحاسيس الجامدة والقلوب المغلقة إلى بدائع صُنْع الله المنتشرة حول الإنسان في كل مكان؛ كي ينظر إلى الكون الحي بقلب حي، يشاهد الله في بدائع صُنْعهن ويشعر به كلما وقعت عينه على بدائعه، ويتصل به في كل مخلوقاته، ويراقبه، وهو يشعر بوجوده في كل لحظة من لحظات الليل والنهار |
فإن عطَب به غيره فالدية عاقلةُ الجاعلِ؛ لأن الأول قصَد إلى قتله، بخلاف الثاني.
23فشتتها من مأمنها ومكامنها وقضى عليها | |
---|---|
والمفسدون في الأرض أصبحوا أنفسهم هم دعاة العودة للطبيعة في المأكل والمشرب | المبحث الأول: المبادئ العامة التي تحكم النظر إلى قضايا البيئة 1- البيئة نعمة من الله |
لهذا على هؤلاء الحكام أن يكونوا أثر إنصافا لشعوبهم وإتقاء لها من الأخطار التي باتت تكمن لهذه الشعوب في مياهها وطعامها وشرابها وهوائها وتربتها.
25تعد البيئة المحيطة بالإنسان من أكثر المؤثرات على صحته سواء الجسدية أو النفسية يؤثر التوازن البيئي على الإنسان بشكل كبير فعند اختلال أي عنصر من عناصر هذا التوازن الإنسان والحيوان والنبات والجمال يحدث الخلل البيئي ذلك بنقص أي عنصر من العناصر بالإحلال أو التبديل ولكن الإنسان هو الكائن الوحيد المسئول عن توازن النظام البيئي لان الطبيعة تستطيع علاج نفسها ولكن الاختلال البيئي الناتج عن الإنسان لا يمكن علاجه مع ازدياد حجم التلوث البيئي هذه الأيام حيث يؤثر كل ذلك على الإنسان تأثير بالغ خاصة مع كثرة أشكال التلوث البيئي مثل تلوث المياه الجوفية وتلوث مياه المحيطات والأنهار بمياه الصرف الصحي وعوادم المصانع وتلوث الهواء وتلوث التربة بالملوثات الكيميائية والأسمدة غير العضوية والمبيدات الحشرية وتلوث البصري مع كثرة الملوثات وانعدام المساحة الزراعية وكثرة المباني والتلوث الحراري مع زيادة المصانع التي غيرت من التوازن الحراري أصبح الصيف شديد الحرارة والشتاء شديد البرودة وفي مناطق من العالم حار | وقد أثبتت التحاليل بكلية الصيدلة جامعة القاهرة أن القمح كان موبوءا بهذ الفطريات السامة |
---|---|
أما ثانيهما وهي «البيئة الطبيعية أو الفيزيقية» وهذه تشمل وتربة والجو ونقاوته أو تلوثه وغير ذلك من الخصائص الطبيعية للوسط | هو عبارة عن مجموعة من العناصر والتي تعمل بشكلٍ مترابطٍ ومتكاملٍ فيما بينها في منطقة ما، بما في ذلك كل الكائنات التي تعيش فيها، ويكون النظام كبيراً جدًا كالبحار، ويمكن أن |
ولو وضعت في صهاريج مياه الشرب فستكون كارثة.
7