الدين الإسلامي جاء دين للبشرية جمعاء و جاء بأحكام و شرع عادل لا عسر فيه و لا تظليل، فتح الأبواب للناس ليخرجوا من جلهم و كفرهم إلى الحق و الدين القويم و لو أن العالم يعمل بشرع الله في مختلف حياته لعادت لدولة الإسلام قوتها و تقدمها و هيبتها بين دول العالم | الدين الإسلامي جاء دين للبشرية جمعاء و جاء بأحكام و شرع عادل لا عسر فيه و لا تظليل، فتح الأبواب للناس ليخرجوا من جلهم و كفرهم إلى الحق و الدين القويم و لو أن العالم يعمل بشرع الله في مختلف حياته لعادت لدولة الإسلام قوتها و تقدمها و هيبتها بين دول العالم |
---|---|
وضع الله سبحانه و تعالى شريعته لعباده لتكون منهاجاً لهم يمشون عليه، و تنظم لهم أمور حياتهم كافة | تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم يراد به، إذا أراد المسلمون التحكيم بينهم فيجب ان يعودوا إلى شرع الله تعالى، أي أن الشريعة الإسلامية هي منطلق لكل التشريعات التي تتحكم بحياة الإنسان المسلم، حيث أنها تضح حدوداً لكل من حياته الإجتماعية والإقتصادية والسياسية والدينية كذلك، لذلك يجب أن تكون الشريعة الإسلامية هي المرجع الأساسي للتحكيم في حياة المسلم، كما ان وجود هذه الشريعة يجب ان لا يقتصر على وقت النزاع والخصومة فقط، حيث تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع والتخاصم يراد به |
يجب الإشارة إلى كل ما يتعلق بها في كل ما يتعلق بها إلى الشريعة الإسلامية، من الكتاب المقدس والسنة النبوية.
4يأتي الأمن للمجتمعات بتطبيق الشريعة نستعرض في تلك الفقرة يأتي الأمن للمجتمعات بتطبيق الشريعة بشكل تفصيلي فيما يلي | تحكيم شريعة الله تعالى في شؤون الحياة كلها والرجوع إليها عند النزاع هو المراد بالتحاكم إلى شرع الله |
---|---|
ففي كتاب الله من الاحكام الدينية والحدود التي تبين الحكم في كل أمر من أمور الحياة، و على هذه الأحكام يقيس العلماء كافة الأمور و الحياة الأخرى التي تشابه هذه المواضع | إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة نتناول في تلك الفقرة إن حاجة الناس إلى تطبيق شرع الله تعالى يعد من الغايات الهامة والواجبة في الآتي |
الإجابة الصحيحة عن السؤال السابق هي كما يلي :.
23