اطلع عليه بتاريخ 26 مايو 2014 | أدى هذا المزيج من التبرعات والتعاملات المالية بالمحصلة إلى تحكم فرسان الهيكل في شبكة اقتصادية بالغة القوة والاتساع في جميع أنحاء العالم المسيحي، فامتلكوا الأموال الطائلة، والمساحات الشاسعة من الأراضي في كل من ، وكذلك امتلكوا المزارع وتولوا إدارة غيرها وشيدوا كما عملوا في الصناعة والاستيراد والتصدير وامتلكوا أسطولهم البحري الخاص، حيث خضعت مدينة في فترة من الزمان بالكامل إلى سيطرة التنظيم |
---|---|
وبعد عشرين عاما أصبحت نسخة وولفرام فون إيشينباك هي الأساسية ، ويشير إلى فرسان تسمى " Templeisen " وتعني حراس كأس المملكة، وفي الواقع اتفق معظم العلماء على أن قصة الكأس كانت كذلك تماما، وأن الخيال الأدبي بدأ تداولها في العصور الوسطى | لم يكن هناك مراسم لتنصيب هؤلاء الفرسان، حيث كان على أي فارس يرغب في أن يصبح من فرسان الهيكل أن يكون فارسًا بالفعل |
علاوة على ذلك، أدت هزيمة فرسان الهيكل في العديد من المعارك إلى استعادة جيش صلاح الدين عام 1187 في الحاسمة.
15مؤرشف من في 02 ديسمبر 2014 | وفي عام 1306 دعا القائدين لزيارة فرنسا لمناقشة الأمر |
---|---|
بدأ الدعم الذي يناله فرسان الهيكل ينحسر بعدما تقلص الدور العسكري للتنظيم | وُسم في عام 1983 كأحد |
أدى كل ذلك إلى الاختفاء المفاجئ لشريحة واسعة من المجتمع مؤديا بذلك إلى انتشار الأقاويل والأساطير حول ماهية وكينونة التنظيم والتي أدت بدورها إلى بقاء اسم فرسان الهيكل حياً حتى اليوم.
1