| ذكر في صحاحه: "سهكت الريح"، أي مرت مروراً شديداً | أما في فصل الصيف فتؤدي هذه الرياح الشرقية والجنوبية الشرقية إلى ارتفاع في الرطوبة النسبية في الهواء مما يجعل الجو حاراً ورطباً يصعب على سكان المنطقة تحمله |
|---|---|
| وقد أنشئت جميعها بعد قدوم بعض الاسر العربية البدوية مثل الخوالد إليها | الآثار والمواقع التاريخية أم الحمام القديمة البوابات والدراويز كانت بلدة أم الحمام مُسوَّرةً بسورٍ حصينٍ وخندقٍ لصد عنها هجمات البدو وغاراتهم المتتالية للنهب والسرقة |
مؤرشف من في 16 فبراير 2020.
14| فسبقه أبو سعيد إلي بالماء، وطول هذه السبخة سبعة أميال، وبينها وبين البصرة سبعة أيام، وهي على بعد يومين من ساحل البحر» ويستكمل المسعودي قائلاً: « وهي القطيف، وبين القطيف وبين البحر ميل، ولها مدينه على الساحل يقال لها عنك» | ذكرها في كتابه «» أشار إلى أنها كانت تتكون من 60 منزلاً في بداية القرن العشرين |
|---|---|
| واجه الفقيد أبو مصطفى متاعب صحية مفاجئة بمنزله مساء اليوم واختاره الله الى جواره | التاريخ ذكر في كتابه واصفاً بلدة أم الحمام في عام 1322هـ الموافق 1904م بما ترجمته: « أم الحمام على بعد ثلاثة أميال غرب جنوب مدينة القطيف وعلى بعد ميلين ونصف غربي عنك |
على الوجه الآخر، يُرجّح أيضاً أن تسميتها الأخرى بأم الخمام قد جاءت من مُلَّاك الماشية الذين كانوا يقصدون منطقة رمي فضلات الطعام للحمام حتى يُرعى ماشيته؛ ومع الزمن أطلق هؤلاء اسم "أم الخمام" على موضع العلف وزريبة الأنعام.
15