فقبل قيام الأسرة لم تكن هناك مجتمعات ولا حضارات تذكر لأي منها | |
---|---|
لتحقيق أهداف هامةللحياة الأسرية والمستقبل الأسري | وتعني صلة الدم ووراثة أعضاء الأسرة للتركيبة الفيسيولوجية، حيث يأخذ الأبناء من والديهم خصائصهم الجسمية المادية وغيرها الكثير في واقع الأمر بنسبة 70ـ80% حسب تقديرات علم النفس، فيبدون بهذا قريبين في شكلهم الجسمي العام من الأب والأم |
.
15يلتقي أفراد الأسرة عموماً بنوعين من الروابط النفسية: الميول والالتزام والآمال،، ثم الغرائز والذكاء والخصائص الشخصية العامة | دور الأبناء في الأسرة : يُتوقع من الأبناء حتى يكونوا أبناء وأعضاء فاعلين في الأسرة والحياة الأسرية , القيام بالأدوار التالية : 1- أن يبتعدوا عن أقران السوء والانزلاق في انحرافات شللهم وعصاباتهم |
---|---|
واستجابة لمبدأ التكافل الذي يوجد معهم بوجود الأسرة | الروابط النفسية ومنها نوعين وهي الميول والآمال، ويأتي بعد ذلك الغرائز والذكاء حيث يجتمع أفراد الأسرة مع بعضهم بهذه الروابط ويرتبط كلاً من الزوج والزوجة بالالتزام بالحاضر والمستقبل وبذلك يصنع التوافق بينهم |
أنواع أدوار الأسرة أدوار الأسرة تعني أنماطها المتكررة تبعا لسلوك الأفراد وأدائهم لوظائفهم داخل الأسرة واحتياجاتهم ، وتتمثل أدوار الأسرة في الجد والجدة والأب والأم والحفيد والأخ والأخت ، ويقع على عاتق كل منهم مسئولية كبيرة تجاه باقي أفراد الأسرة فرب المنزل مثلا يتكفل برعاية الأطفال وتعليمهم ومشاكلهم وملبسهم ، والأم تغمرهم بالدفء والحنان ورعاية مصالح المنزل ، والأخ والأخت يتمثل دورهم في طاعة والديهم ومعاونتهم ، ومع تقدم عمر كل منهم يتغير دوره فالآباء والأمهات يصبحوا أجداد والأطفال يصبحوا آباء وأمهات ، ومن الضروري.
3