وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه. وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه

لكني قرأتها في إحدى اللوحات الأمنية في أحد التقاطعات الرئيسة في مدينتي حائل، كما قرأتها تزين شاشة التلفزيون السعودي في إطار تكريس حب الوطن، كما أذكر أني التقطتها في مواقع إلكترونية، هذه العبارة ذات أبعاد متعددة لكنها مختزلة في أربع مفردات جميلة: وطن، ومواطن، وحماية، وعيش ، فتتشكل في تعبير صادق يقول حماية وطن يعني عيش مواطن

رفع فخامة الرئيس القائد عبدربه منصور هادي شعار وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه كيف لا وهو القائد الذي يدرك إن الانتماء للوطن يعني حبه والولاء والحرص

من معاد وحاقد، واختطاط مناوئ وحاسد

أنه يجب أن نعيش مناخاً مناسباً لمواجهة الحرب ؛ فالحذر مطلوب ؛ والإستنفار أيضاً والإعلام وتوظيفه التوظيف الأمثل لا كما نرى.

وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه شعار
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه شعار
وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه: الوطن كلمة عظيمة لا تسطيع الأقلام أن تُعبر عنها مهما سطّرت من حروف، الوطن هو الرئة التي نتنفس من خلالها، ومن لا وطن له لا هوية له

	ولا فض فوك أستاذي الدكتور صديق:

وطن لا نحميه لا نستحق العيش فيه عبارة جميلة ومعبرة تستوقفني كثيرا ولها مدلولات كبيرة تتمحور في معانيها أمور عدة تبدأ وتنتهي عند كيفية الولاء والحب لوطن الخير وقيادة النماء والاستقرار.

وطن لا نحميه.. لا نستحق العيش فيه !: وأعداء الأمة لا يألون إقداماً ولا ينكسون إحجاماً في التخطيط لإشاعة الفوضى وإثارة البلبلة وإذاعة السوء ؛ بل وزرع بذور الفرقة والفتنة في أرض الإسلام ، يغرون قريشاً بتميم ، وزيداً بعمرو
وطن لا نحميه.. لا نستحق العيش فيه !
وطن لا نحميه.. لا نستحق العيش فيه !: ويهدى فيه أهل معصيته ويذل أعداؤه