وتقاس كمية المطر في الأنبوب عن طريق مِسْطّرة مدرجة، فإذا كان عمق الماء 100ملم، فستكون القراءة لكمية المطر هي 10ملم في الأنبوب، وإذا زادت كمية المطر، حتى فاضت من الأنبوب يتم تفريغ الماء من الأنبوب، ثم يوضع الماء الزائد في الأنبوب، لقياس كميته أيضًا | وفي هذه الحالة يبدأ بخار الماء بالترسب على النويات الجليدية، بدون أن يمر بحالة السيولة |
---|---|
يُذكر أن ولاية نابل 22 سبتمبر 2018 بـ206 مم | تلاها محافظة اربد حيث سجلت المعدل العام للهطول 76,7 ملم اعلاها في حرثا 108 ملم تلاها خرجا 104 ملم وكفرسوم 100 ملم وبني كنانة 96 ملم وسمر 94 ملم والباقورة 71 ملم والكورة 68 ملم والطيبة 63,8 ملم واربد 60 ملم والريان 38 ملم |
سادساً :— منع فقدان التربة السطحية من خلال عملها على الحد من تأثير العواصف الرملية.
5وبحسب تقرير مديرية زراعة اربد فقد بلغت كميات الأمطار التي هطلت على مدينة اربد 1و122 مليمتر والتراكمي 4و325 بنسبة 77 بالمئة وبني كنانة 121 مليمترا والتراكمي 4و350 بنسبة 78 بالمئة والرمثا 73مليمترا والتراكمي 2و189 بنسبة 76 بالمئة والطيبة 8و131 مليمتر والتراكمي 339 بنسبة 75 بالمئة والكورة 118مليمترا والتراكمي 7و325 بنسبة 72 بالمئة وكفراسد 142 مليمترا والتراكمي 4و374 بنسبة 83 والشونة الشمالية 3و89 مليمتر والتراكمي 5و259 بنسبة 65 بالمئة | وتختلف كمية الهطولات ونوعها من منطقة إلى أخرى في أو من إلى آخر |
---|---|
وتتألف هذه النويات من الغبار وأملاح البحار والمحيطات، وبعض المواد الكيميائية المنبعثة من المصانع وعوادم السيارات، وعند تكاثف بخار الماء تنطلق حرارة، تجعل السحب ساخنة، ويساعد هذا التسخين على دفع السحب إلى أعلى، وبذلك تصبح أكثر برودة | وأكثر أنواع ذلك الجهاز شيوعًا، يكون على شكل أُسطوانة ذات غطاء متحرك يوجد بداخلها أنبوب دقيق، يتم فيه قياس كمية الأمطار |
عام 1441، اخترع في عهد من في أول مقياس مطر معياري.