كم ركعة صلاة الوتر. كيفية صلاة التسابيح

والخُشْعَةُ: قُفُّ غلبْت عليه السُّهولة، قُفٌّ خاشِعٌ وأَكَمَةٌ خاشِعةٌ أي مُلْتَزِمَةٌ لاطئةٌ بالأرض ويقال: الهُبُوعُ أن يُفاجئوكَ من كلِّ جانب، قال: فأقْبلتْ حُمْرُهُموَ هَوابعـا في السِّكَّتَيْنِ تحْمِلُ الأَلاكِعا ويقال: هو مَدُّ العُنُقِ، قال رؤبة: كلَّفْتُها ذاهَبَّةٍ هَجَـنَّـعـا عَوْجَاتُهُنَّ الذَّابِلاتِ الهُبَّعَا الهُبَعُ: الفَصيلُ يُنْتَجُ في حَمارَّةِ القَيْظِ، والأُنثى هُبَعةٌ
وخَلَعَ العِذَارَ: أي الرَّسن فعَدَا على الناس بالشَّر لا طالب له فهو مَخْلُوعُ الرَّسنِ، قال: وأُخرى تُكادرُ مَـخْـلُـوَعةً على النَّاس في الشرِّ أَرسانُها والخِلْعَةُ: كُلُّ ثَوْبٍ تَخْلَعُه عنْك قال الشاعر: أعُوذُ برَبِّي من النَّـافِـثـاتِ ومن عَضَهِ العاضِهِ المُعْضِهِ والعِضَاهُ: من شجر الشَّوك كالطَّلح والعَوْسَج حتّى اليْنْبُوتُ والسِّدْرُ، يقال: هي من العِضَاهِ ونحُوها ممَّا كان له أُرُومَة تبقى على الشِّتاء

ولكن العين والقاف لا تدخلان في بناء إلا حَسَّنَتَاه، لأنهما أطلق الحروف وأضخمها جَرْسا.

1
النوافل ومتى تصلى
ورجلٌ مَعْرُورٌ: أصابه ما لا يستقُّر عليه
النوافل ومتى تصلى
والعُليقُ: القضيم اذا عُلِّقَ في عُنُقِ الدّابَّة
النوافل ومتى تصلى
والقَفْعَة: هنةٌ تتخذ من خُوصٍ مُستديرةٌ يُجْنىَ فيها الرُّطَبُ
وانَخَرعَتْ أعضاء البعير: أي زالَتْ عن مواضعها والمِقْفَعة: خَشَبةٌ تُضْرَبُ بها الأصابع
فكلّما سَلِمت كلمة على ثَلاثَة أحَرُف من هذه الحُرُوف فهي ثلاثيّ صحيح مثل: ضَرَبَ، خَرَجَ، دَخَلَ، والثلاثيُّ المعتلّ مثل، ضَرَا، ضَرِيَ ضَرُوَ، خَلا، خلي، خلْو لأنه جاء مع الحَرْفَيْن ألفٌ أو واوٌ أو ياءٌ فافهم وعَلْهَانُ: رجُلٌ من بني تَميمٍ، قال جرير: جيئُوا بِمِثْلِ قَعْنَبٍ والعَلْهَانْ هلع: الهَلَعُ: بُعْدُ الحِرْصِ

وامرأةٌ عَلْهَى، ويُجمعُ على عِلاَهٍ ونِسَوةٌ عَلاَهَى.

معجم العين
والمَخْلُوعُ الفُؤادِ: الذي انْخَلَعَ فؤاده من فزعٍ
معجم العين
وجارية عاتِقٌ شابَّة أوَّلَ ما أدْرَكَتْ
النوافل ومتى تصلى
أي متى يلْق مُرْتقىً يرْقه
وعَسْعسَ اللَّيْلُ: أقبل ودنا ظلامُه من الأرض، قال في عَسْعَسَة السَّحَابَة: فَعَسْعَسَ حتَّى لو يشاءُ إذا دنا كأنَّ لنا من ناره مُتَقَـبَّـسُ ويروي "لكان" ورجلٌ مُنقطعٌ به أي انْقطع به السَّفَر دون طيِّة
طع: الطَّعْطَعة: حِكايَةُ صوْت اللاّطِع والمُتَمَطِّق إذا ألصق لسانه بالغار الأعلى، ثُمَّ لَطَع من طِيب شيءٍ يأكُله، أو كأنَّه أَكَلَه، فذلك الصَّوتُ الطَّعْطَعَةُ والطَّيرُ تَقْطَعُ في طيرانها قُطُوعاً، وهُنَّ قَواطِعُ أي ذواهبُ ورواجعُ

والنَّخْلُةُ تُعْقَر: تُقْطَعُ رُؤوسُها فلا يَخُرجُ من ساقِها شَيْءٌ حتَّى تَيْبَسَ فذلك العَقْرُ، والنَّخْلَةُ عَقِرَةٌ وكذلك يكون في الطَّيْرِ فقد تَضْعُفُ قَوَادِمُها فتُصِيبُها آفة فلا يَنْبُُ ريشُها أبداً.

معجم العين
قال الخليل: فأقصي الحروف كلها العين ثم الحاء ولولا بَحَّة في الحاء لأَشْبَهَت العْيَن لقُرْب مَخْرَجها من العَيْن، ثم الهاء ولولا هَتَّة في الهاءِ، وقال مَّرة "ههّة" لأَشْبَهَت الحاء لُقْرب مَخْرَج الهاء من الحاء، فهذه ثلاثة أحرف في حَيِّز واحد بعضُها أرفع من بعض ثم الخاءُ والغَيْن في حيِّز واحد كلَّهُنَّ حلقية، ثم القاف والكاف لهَويتان، والكاف أرفع ثم الجيم والشين والضاد في حيِّز واحد، ثم الصّاد والسِّين والزَّاء في حيِّز واحد، ثم الطاء والدّال والتّاء في حيزِّ واحد، ثم الظاء والذال والثاء في حيِّز واحد، ثم الراء واللام والنون في حيّز واحد ثم الفاءُ والباءُ والميمُ في حيِّز واحد ، ثم الألفُ والواو والياءُ في حيِّزٍ واحد والهمزة في الهواء لم يكن لها حيِّز تُنْسَب إليه
كيفية صلاة التسابيح
معجم العين
ويَصِفونَ أطرافَ الأرض بالمَعْقِ والعُمْقِ، قال رؤبة: كأنَّها وهي تَهادىَ في الرُّفَـقْ من جَذْبِها شِبْراقُ شدٍّ ذي مَعَقْ أي ذي بُعدٍ في الأرض، وقال أيضاً: وقاتِم الْعماقِ خاوي المُخَتَرقْ