ومِمّا يُستدرَكُ عليه : يُقال للجَرادِ إِذا رَزَّ أَذْنابَهُ لِيَبِيضَ : ثَبَتَ وأَثبَتَ | والثَّبِيتُ قلْبُهُ قِيَمُهْ هكذا أَنشدَه في الصِّحاح والذي بخطِّ الأَزهريّ هكذا : فالهبِيتُ لا فُؤادَ له |
---|---|
وفي السنّة ،حذّر الرسول من شرور كثيرة ، وأمر بالحذر منها ، ومن ذلك : تحذيره للأمة من ذرائع الشرك ، فقال : لعنةُ الله على اليهود والنصارى اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد | أَثْبَتَ الجرادُ: غرز ذنبَه في الأَرض ليفقس |
من المَجَاز أُثْبِتَ فلانٌ فهو مُثْبَتٌ إِذا اشتَدَّتُ به عِلَّتُه أَو أَثْبَتَتْهُ جِراحُه فلم يَتحرَّكْ.
23كَلَّمَه تَكليماً: وجَّه الحديث إليه | وـ عند النحاة : اللفظة الدَّالة على معنى مفرد بالوضع، سواء أكانت حرفاً واحداً، كلام الجرّ، أم أكثر |
---|---|
يقال: ما أجد لي مُتَكلَّماً |
يُقال: ثِبات الحِمل، وثِبات السَّرج.