| فكان في إبطال السحر الذي حاربه به اليهود إحدى دلائل نبوته صلى الله عليه وسلم وليس دليلا على بطلان نبوته كما يحاول تصويره لنا أعداؤنا المغرضون | وكما حاول سحرةُ فرعون إبطالَ معجزة موسى عليه السلام بسحرهم { فغُلبوا هنالك وانقلبوا صاغرين } |
|---|---|
| وكان النبي قد مر يوماً ببعض المدينة فإذا هو بجوار يضربن بدفهن ويتغنين ويقلن: نحن جار من بني النجار | ؟ وهل التسليمُ بأنه سُحِرَ ؛ يتضمَّنُ تصديق الظالمين بقولهم { إن تتبعون إلا رجلا مسحورا ؟ } ؟؟ وإجاباتنا على هذه التساؤلات يمكن تلخيصها بما يلي : أولا - هل سُحِرَ النبيُّ صلى الله عليه وسلم |
ولذلك أرشد الله النبي إلى هذا الذكر في القرآن كما أوضحت لك.
17| قال الحافظ ابن حجر: وهو المعتمد 5 | ؟ وهل القول بأنه سحر يناقض كونه معصوماً من الناس ، أو يطعنُ في نبوته صلى الله عليه وسلم |
|---|---|
| والجواب على هذا الشغب السمج : إن هذه الشبهة يُردّدُها المشاغبون على الإسلام وأهله، وهي تقوم على فرضية خاطئة تزعمُ أنَّ النبيَّ لا يجوزُ أنْ يُسْحَر وأيُّ زعمٍ بُنِيَ على خطأ فهو مردودٌ على قائله | أكثر نبي تم ذكره في القرآن الكريم، وكم عدد المرات التي ذُكر فيها بالقرآن |
صلاة العشاء، وصلاة الفجر كم ذكر اسم النبي إسماعيل في القران.
27| ومما وصل إليَّ أمس يوتيوب يسخر فيه أحدُهم بعلماء الأمة ، ويتهمهم بالجهل والغباء ، مكذباً إيَّاهُمْ في شهادتهم لصحيحي البخاري ومسلم بأنهما أصح كتابين بعد القرآن الكريم | قلت — أي : ابن حجر - : وهذا قد ورد صريحاً في رواية ابن عيينة عند البخاري ، ولفظه : حتى كان يرى أي : يظن أنه يأتي النساء ولا يأتيهن وفي رواية الحميدي : أنه يأتي أهله ولا يأتيهم |
|---|---|
| اليهوديه زينب بنت الحارث هل تعلم ان اليهوديه زينب بنت الحارث هي التي وضعت السم للرسول صلى الله عليه وسلم | تابع أيضًا: شرحنا لكم في انتهاء هذا المقال الرسول البدوي؟لم يكن التحية والوفرة عنده بدويًا ، كما أوضحنا صفات الرسول وقيمه الأخلاقية ، بل كان من أعظم سكان مدن العالم في مكة المكرمة |
.
26