فلا شريك له في الخلق | میان هیچ یک از پیامبرانش فرقی نمی نهیم |
---|---|
كذلك الطاعة المتضمنة لكمال الانقياد، هناك سماع قبول إذعان لا تعترض، ولا تتوقف، ولا تتشكك إنما الانقياد والاستجابة، ثم العمل بذلك نفّذ، ولا يسع المسلم غير هذا، وبهذا نعلم بطلان ما يُشاع ويُذاع ويُغرر بالناس أو بكثير من الناس بسببه من هذه الدعايات المُضللة اعرض على عقلك، لا تؤجر عقلك، تعرض على عقلك كلام الله، تعرض على عقلك كلام الوحي من أجل أن يقبل ما شاء ويرد ما شاء، ما مبلغ هذا العقل الذي لا يُدرك ما بداخل الإنسان من أعضاء وكيف تعمل، ولا يعرف ما وراء هذا الجدار، اعرض على عقلك، الوحي يُعرض على العقل فيأخذ العقل ما شاء ويترك ما شاء، فيكون العقل حاكمًا على النقل؟! وهم المختارون لحمل راية الله — وراية الله وحدها — في الأرض, يواجهون بها رايات الجاهلية المختلفة الشارات, من قومية ووطنية وجنسية وعنصرية وصهيونية وصليبية واستعمارية وإلحادية | فى ظلال القرآن، ج ۱، ص ۳۴۰؛ المیزان، ج ۲، ص ۴۴۰ |
از پیامبر درباره فضیلت آن نقل شده که دو آیه آخر بقره، از گنجى در زیر به وى بخشیده شده است.
والثاني عند الاحتضار عند الموت يأتيه من يعوده فيسأله يقول: كيف تجدك هل أنت مُطمئن، هذا المُحتضر يسأل الثاني؟ قال: نعم، يعني مطمئن بإيمانك، قال: نعم، قال: أما إني والله لا أدري ما أعتقد، والله لا أدري ما أعتقد، والله لا أدري ما أعتقد، ثم بكى" ، هذا جبل، والآخر الذي كان يقول: "أضع الملحفة على وجهي وأقارن بين أقوال هؤلاء وهؤلاء من العقلانيين وأُصابح الصبح ولم أخرج بشيء" ، يعني ما أخرج بنتيجة، يعني: خرجوا بالحيرة، والأبيات التي تروى عن الشهرستاني، والواقع أنها قيلت قبله يُعبر عن حيرته وهذا من أئمتهم الكبار، يقول: نهاية إقدام العقول عقال وغاية سعي العالمين ضلال وأرواحنا في وحشة من جُسومنا وغاية دنيانا أذى ووبال ولم نستفد من بحثنا طول عمرنا سوى أن جمعنا فيه قيل وقالوا فكم من جبال على شُرفاتها رجال فزالوا والجبال جبال هذا يُعبر عن الحيرة بهذه الأبيات، إذا كان هؤلاء الأساطير الذين قدسوا العقل ولم يحصل منهم مثل هذه الاستجابة سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا، منذ البداية، وذُكر أن الشهرستاني تاب، وكذا الجويني، والغزالي مات وصحيح البخاري على صدره ، والرازي له وصية مكتوبة لأولاده ظاهرها التوبة من هذه العلوم | ومن ثم فالتشريع وقواعد الخلق, ونظم الاجتماع والاقتصاد لا تتلقى إلا من صاحب السيادة الواحد الأحد |
---|---|
وبعضهم يقول: غفرانك يعني أنه لا يوفي هذه النعمة حيث خرج ذلك منه ولو بقي في جسده محتبسًا لهلك فهو لا يوفي شكر هذه النعمة، وهنا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا كما قال الشاطبي -رحمه الله- في الموافقات : دعاء الأنبياء ربنا فهذا مناسب في الربوبية؛ لأن من معاني الرب: السيد والمالك المتصرف المُدبر، ومن معاني الربوبية: العطاء والمنع واستجابة الدعاء، فالذي يُعطيهم الحاجات هو الرب -تبارك وتعالى، فتقول: يا رب، فالرب هو السيد، وهو المُدبر وهو المُربي خلقه بالنِعم الظاهرة والباطنة | لا عبادة الشعائر ولا عبادة الخضوع والدينونة |
تلقي قلبه النقي للوحي العلي.
وقاعدة المنهج الذي يحكم الحياة | وقيل: بأن ابن سيناء وهو كبير الفلاسفة من الإسلاميين كما يقال يعني الفلاسفة المسلمين ليس أفلاطون وأرسطو من القدماء من اليونان، لا، من المنتسبين إلى الإسلام ابن سيناء يُذكر أنه عند موته أو قبل موته أعتق مماليكه لعله تاب من الفلسفة |
---|---|
إنه الإيمان الشامل الذي جاء به هذا الدين | فضیلت آیات از پیامبر درباره فضیلت آن نقل شده كه دو آیه آخر بقره، از گنجى در زیر عرش الهى به وى بخشیده شده است |
{ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ}.