وضعَ : فعل ماض مبني على الفتح | فوقَ : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة وهو |
---|---|
قال: وما هذه نافية، وكل وقت قابل ذاك، وكل هذا مبتدأ، وقت هذا مضاف إليه، قابل هذا خبر المبتدأ، كل وقت قابل، والفاعل ضمير مستتر هو، ذاك ، المشار إليه النصب على الظرفية؛ لأنه قال: فانصبه بالواقع فيه، فأعاد الضمير على ما سبق، على اسم الإشارة ذاك ، و ذاك مثل الضمير لا بد له من مرجع، والمرجع المراد به النصب على الظرفية المفهوم من قوله: فانصبه بالواقع فيه | ثم قال: وما يقبله، ما نافية، يقبله الضمير يعود إلى النصب على الظرفية، المكان فاعل يقبل، إلا مبهما استثناء، وهذا حصر، يعني إثبات الحكم للمذكور ونفيه عما عداه، فلما كان اسم المكان على نوعين: مبهم ومختص، والذي يقبل النصب على الظرفية هو المبهم دون المختص حصره فيه، ونفاه عن المختص، فقال: وما نافية، يقبله المكان إلا مبهما، هذا حال من الفاعل وهو المكان، إلا مبهما يعني: لا يقبل النصب على الظرفية المكان في حال من الأحوال إلا في حال كونه مبهما |
ساعة : ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره.
الظروف المعربة ؛ وهي ظروف منصوبة بالفتحة الظاهرة على اخره ، ومن أشهر ظروف المكان المعربة ؛ يمين ، يسار ، تحت ، فوق ، خلف ، أمام ، بين ، جانب ، ناحية ، خلال ، وسط ، إزاء ، تجاه ، حول ، شرق ، جنوب ، شمال ، غرب ، قرب ؛ وظروف الزمان المعربة هي ؛ ساعة ، يوم ، حين ، دهر … | يمين : ظرف مكان منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة على آخره |
---|---|
فيكون مبتدأ ، كقولك : يوم الخميس قريب | المنصوبات في اللغة العربية اللغة العربية العديد تحوي معها العديد من النصوص اللغوية التي تمثل في الأساسً لمفاضلتها عن غيرها من اللغات، ومنها المنصوبات، والتي تحوي معهاّ مجموعةً من الأمور وهي: المفاعيل بكل أنواعها كالمفعول به، المفعول لأجله، المفعول المطلق، المفعول فيه، التمييز، الحال، المفعول فيه وهو ما يشتمل ظرفا الزمان والمكان |
ظرف الزمان والمكان الظرف هو اسم منصوب يبين زمان او مكان حدوث الفعل ، لذلك فإن الظروف تنقسم إلى جزأين ؛ ظرف الزمان ؛ وهو الذي يبين الوقت الذي حدث فيه الفعل مثل ، يوم ، ساعة ، اسبوع ، شهر ، عام ، حين ….
12