حكم صلة الرحم الكافرة. حكم صلة الرحم الكافرة

وقد قيل إن القرابة إلى أربعة آباء فيشمل الأولاد وأولاد الأب وأولاد الجد وأولاد جد الأب قال: قلت أبو سفيان قلت يقول: اعبدوا الله وحده ولا تشركوا به شيئاً واتركوا ما يقول آباؤكم ويأمرنا بالصلاة والصدق والعفاف والصلة
وينبغي أن تسلطوا عليه من يبين له الحق، ويكشف له ضلال هذه الفرقة -عسى الله أن يجعل هدايته للحق على أيديكم- وقيل : إن معنى زيادة العمر وبسط الرزق أن يبارك الله في عمر الإنسان ورزقه فيعمل في وقته ما لا يعمله غيره فيه

للمزيد من التفاصيل عن فضائل صلة الرحم الاطّلاع على مقالة:.

20
ما حكم صلة الرحم الكافرة
حكم صلة الرحم وقطعها صلة الرحم واجبة وقطيعتها محرمة، ومن الكبائر
حكم قطع صلة الرحم واسبابها وهل يجوز قطعها في حالة الضرر
ويستوي الثواب هذا مع فعل آخر يعتبر جزء من صلة الأرحام، وهو الإصلاح ما بينهم في حال وجود شجار وخصام، مع الحرص دائماً على أداء الحقوق لهم، وذلك مصداقاً لقول الله سبحانه وتعالى: لَّا خَيْرَ فِي كَثِيرٍ مِّن نَّجْوَاهُمْ إِلَّا مَنْ أَمَرَ بِصَدَقَةٍ أَوْ مَعْرُوفٍ أَوْ إِصْلَاحٍ بَيْنَ النَّاسِ وَمَن يَفْعَلْ ذَلِكَ ابْتِغَاءَ مَرْضَاتِ اللَّـهِ فَسَوْفَ نُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
من هم الرحم الواجب صلتهم
إن لم يكن ضد؟ الصلة المحتملة هي ما سنتعلمه في هذه المقالة لكن لا يستمر الإنسان على ذلك إن لم يعد
تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم مما يدل على مكانة صلة الأرحام في الإسلام وعلو منزلتها أن الشارع الحكيم أمر بتعلم الأنساب ومعرفة القرابات التي تعين على صلة الأرحام والإحسان إليهم، فقال صلى الله عليه وسلم: "تعلموا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم" وهكذا عرفنا الرحم في الإسلام ، وعرفنا حكم الكفار ، وأهمية صلة الرحم في الإسلام وفضله العظيم ، وأن الترتيب يأتي في آيات القرآن وأحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم

وقد كان رسول الله صلى الله عليه وسلم خير من يصل أقاربه وأرحامه حتى قبل أن ينزل عليه الوحي عليه الصلاة والسلام، فعندما نزل الوحي عليه، قالت له زوجه خديجة رضي الله عنها: كَلّا واللَّهِ ما يُخْزِيكَ اللَّهُ أبَدًا، إنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، كناية على أن الله تعالى لن يخزيه، ولن يتركه وينصره دائماً بسبب صلته لرحمه.

22
صلة الرحم واجبة حسب الطاقة
درجات صلة الرحم وحكم صلة الكفار منهم
صلة الأرحام صلة الأرحام الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه وسلم
صلة الرحم
وقال: صلة الرحم، وحسن الجوار،- أو حسن الخلق- يعمران الديار، ويزيدان في الأعمار