| فكان من ضمن ما فعل قتله رسل هولاكو الذين بعث بهم لترهيب حاكم مصر و اخضاعه له دون حرب و كانت هي عادة هولاكو | موقع باب زويلة : يوجد باب زويلة في تلك المنطقة الممتلئة بالآثار الإسلامية، تحديدا على رأس شارع المعز أحد ايقونات الجمال في الآثار الإسلامية |
|---|---|
| وقال في : ولم أقف على المعنى الذي سمي به المتولي | وذكر في كتابه الذي ذيله على طبقات الشيخ في ذكر الفقهاء ما مثاله: حدثني أحمد بن سلامة المحتسب قال: « لما جلس للتدريس أبو سعد عبد الرحمن واسمه مأمون بن علي المتولي بعد شيخنا، يعني أبا إسحاق الشيرازي، أنكر عليه الفقهاء استناده موضعه، وأرادوا منه أن يستعمل الأدب في الجلوس دونه، ففطن وقال لهم: اعلموا أنني لم أفرح في عمري إلا بشيئين أحدهما أني جئت من ودخلت وعليّ أثواب أخلاق لا تشبه ثياب أهل العلم فحضرت مجلس أبي الحارث بن الفضل السرخسي، وجلست في أخريات أصحابه فتكلموا في مسألة فقلت واعترضت، فلما انتهيت في نوبتي أمرني أبو الحارث بالتقدم فتقدمت، ولما عادت نوبتي استدناني وقربني حتى جلست إلى جنبه، وقام بي وألحقني بأصحابه، فاستولى عليّ الفرح، والشيء الثاني حين أهلت للاستناد في موضع شيخنا أبي إسحاق، فذلك أعظم النعم، وأوفى القسم |
فدعاهم لحفل ضخم و كبير لتنصيب ابنه قائدا الجيوش المتجهة إلى نجد للحرب.
8| ذلك الشخص الذي يجمع الضرائب على السلع الداخلة و الخارجة من القاهرة | بالطبع عناصر مثل اختيار الممثلين والأداء التمثيلى والسيناريو والديكور والمونتاج الذى كان له عامل كبير فى نجاح المسلسل خاصة أنه يعتمد بشكل كبير على شكل الـ«فلاش باك» لنتعرف على الشخصيات وتاريخها وعلاقتها ببعضها البعض والتى خلافًا للفيلم، جميعهم يتصلون ببعضهم، الحرفة والجودة واضحين بشكل رئيسى خلال حلقات المسلسل، وحافظ المخرج والمؤلف على جاذبية الشخصيات وبعض الغموض الذى ساهم فى استمرار الفضول عند المشاهد لمعرفة التفاصيل وكشف الغائب عن معرفته، هذه الجودة أتت ثمارها فى الحلقة الأخيرة المعنونة بـ«فات المعاد» والتى احتل فى نهايتها صوت أم كلثوم بمقطع من الأغنية الشهيرة ليضفى بعدًا دراميًا يضيف لعناصر الجودة فى المسلسل عنصرى الموسيقى التصويرية ومونتاج ومكساج الصوت، الذين تحولوا لأبطال مشهد النهاية مع المؤثرات البصرية والأداء التمثيلى، استخدام تفاصيل مثل صوت أم كلثوم وسيرة بليغ حمدى ترسخ للفن المصرى وتأثيرة فى الثقافة العامة، والمقارنة بين الفيلم والمسلسل تكشف حجم الفراغ الكبير الذى حدث فى الفن المصرى وتأثير ذلك على الهوية المصرية والمجتمع، كما يرسم المسلسل وجودته منهجاً واضحاً لما يجب أن يتوفر من عناصر وأساسيات عند التصدى إلى إعادة إنتاج عمل كلاسيكى شهير، الفارق هنا واضح بين وجود رؤية فنية وراء إعادة الإنتاج كما الحال مع مسلسل «بين السما والأرض» أو مجرد استغلال لشهرة ونجاح العمل الكلاسيكى كما الحال مع مسلسلات العار، الكيف، رد قلبى وغيرها الكثير |
|---|---|
| رفض طومان باي ذلك و قرر الحرب و ذهب لمواجهة جحافل العثمانيين في معركة الريدانية |
و لكن اتهمه نساء القصر بالتدبير لقتل الخليفة.
2| وله كتاب "التتمة" الذي تمم به "الإبانة" لشيخه ، فعاجلته المنية عن تكميله، انتهى فيه إلى الحدود | ظلت مصر تحت حكم جوهر الصقلي أربعة سنوات إلى أن أتى إليها المعز لدين الله |
|---|---|
| درس بالنظامية بعد الشيخ ، ثم عزل ، ثم بعد مديدة أعيد إليها | و كان مشهدا عظيما يروى يوم شنقه و بحضور الالاف من الناس و اظهارهم حبهم و تقديرهم لشخص البطل طومان باي |
باب زويلة هو الباب الثالث الذي لا يزال يقاوم عوامل الزمن والإهمال بعد بابي الأخريين: و، ويعتبر هذا الباب أجمل الأبواب الثلاثة وأروعها، وله برجان مقوسان عند القاعدة، وهما أشبه ببرجي ، ولكنهما أكثر استدارة، ويشغل باب زويلة مساحة مربعة، طول كل ضلع من أضلاعها 25 مترا وممر باب زويلة مسقوف كله بقبة، وقد اختفت منه معظم العناصر الزخرفية.
12