والخُلالَةُ والخَلالَةُ والخِلالَةُ: الصداقةُ والمودّةُ وقال: وكيف تُواصِلُ من أَصْبَحَتْ خِلالَتُهُ كأبـي مَـرْحَـبِ وأبو مرحب: كُنيةُ الظلِّ، ويقال هو كنيةُ عُرقوبٍ الذي قيل فيه: مواعيدُ عرقوبٍ | وفي الحديث : " لا صِيامَ لمنْ لمْ يُبَيِّتِ الصِّيامَ " أي : يَنوِهِ من اللّيل يُقَال : بيَّتَ فلانٌ رأْيَه إِذا فَكَّر فيه وخَمَّرَه |
---|---|
وذكر الفَرَّاءُ أَنَّ أُبَيَّاً وعبد الله قرآ " وعَبَدُوا الطَّاغُوتَ " | أخَلَّ الوالِي بالثُّغُورِ : إذا قَلَّلَ الجُنْدَ بها |
والنوار الظبية النَّفور من الوحش.
12وهي مدينةٌ عظيمةٌ بينَ جبالٍ عليها سُورٌ عظيم يقال : إنه مِن بناءِ الجِنّ يسكنها طَوائفُ من العَرب ولم أجِدْ بها مَن أحمِلُ عنه علمَ الحَدِيث | و ان استعمال الملعقة لم يظهر الا فى القرن السادس |
---|---|
يُريد بهذا أن الفضل ليس بقِدَم الزمان وإنما هو بقيمة الإنسان، وضرَب على ذلك مثلًا بالوجيه الذي هو فرسٌ جاء في زمن بعد أخدر على أنه أفضل منه بقدر فضل الفرس على الحمار |
تَدَنَّى : فلانٌ: دنا قليلاً قليلاً.