راوي الدرعيه. راوي الدرعية

وأضاف: القصص الثلاث والثلاثين تحمل عمقاً كبيراً ستصل للأجيال الناشئة وترسخ فيهم العزة والفخر والانتماء، منوهاً إلى أنه يتمنى أن يتم تحويل هذه القصص الملهمة إلى أفلام كرتونية أو أفلاماً سينمائية تصل لجميع أفراد المجتمع شعور بالفخر من جانبه، قال التربوي محمد بن قبلان الحزيمي: كثيراً ما تكون الأجيال من الخارج كبيرة من الداخل، هكذا هي عوالم الفخر والانتماء للوطن، الجميلة والمليئة بالكثير من التفاصيل
تصوغ المستقبل من جهته أشار التربوي علوش بن شجاع آل وثيلة إلى أن المؤسسات التعليمية والهيئات الثقافية في وطننا عليها الدور الكبير في إحياء هذا التاريخ، وتعريف الطلاب والطالبات والأجيال القادمة وتوعيتهم به، ودفعهم نحو اكتشاف محطات الماضي والاستفادة منها بالمشاركة وبذل الجهد في ربط الماضي بالحاضر واكتساب التجربة لصياغة المستقبل نعمل في الهيئة لتطوير الأبعاد المعمارية والاقتصادية، وإظهار الجوانب الاجتماعية، والثقافية، والتاريخية لمنطقة الدرعية؛ لربط جذور تأسيس الدولة السعودية بحاضرها ومستقبلها؛ تأكيدًا للوحدة، وتعزيزًا للفخر بهذا التاريخ، وتقديمًا لتجربة اكتشافٍ لا تُنسى لجوهرة المملكة العربية السعودية

نبذة عن راوي الدرعية لأن الدرعية عاصمتنا التاريخية ونواة انطلاق الدولة السعودية الأولى التي امتدت حدودها إلى معظم أرجاء الجزيرة العربية؛ فإن فكرة المبادرة تقوم على تأهيل أكبر عددٍ ممكن من النشء لمعرفة سرد القصص الوطنية المرتبطة بتاريخ وطننا الغالي، وعددها ثلاث وثلاثون قصة، حتى يتدرب هؤلاء النشء عليها وعلى روايتها بطريقة سهلة.

13
راوي الدرعية درة ثقافية تاريخية تعكس تميز مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية
فكرة مؤثرة حملت هيئة تطوير بوابة الدرعية، فكراً استراتيجياً مختلفاً للاهتمام بالأجيال الناشئة وتعزيز جهوزيتها لبناء الوطن
راوي الدرعية
ما يثبته اليوم، وطننا الحبيب، بالتزامه بالخطط والجداول المحددة لإطلاق هذه المهمة التاريخية والسياحية والحضارية، رغم أزمة فيروس «كورونا»، هو تأكيد على قوة إرادة هذا الوطن الكبير «المملكة العربية السعودية»، وعزيمة قيادته وشعبه، وترجمة صادقة لشعاره وهويته «طموحنا عنان السماء» وبأنه لا شيء مستحيل، وهي الرسالة التي يحملها مشروع «بوابة الدرعية» إلى العالم، رسالة أمل وتفاؤل، بأنه في استطاعته قهر أي تحديات وعقبات، لصنع المعجزات، ليقدم بذلك تحفيزاً للذاكرة في أبواب العزة والفخر والانتماء، إضافة إلى ما سيقدمه خلال مهمته إلى العالم، من خدمات اقتصادية جليلة، وإسهامات معرفية سباقة ستعود بالفائدة على هذا الوطن
مسابقة لطلاب وطالبات المتوسطة والثانوية في مختلف مناطق المملكة
محمد بن عبدالله آل شملان «راوي الدرعية» في مهمته الإلقائية والجماهيرية المنتظرة إلى أبناء الوطن، لم يعد برنامجاً كغيره من برامج هيئات ومؤسسات المملكة، التي باتت تتالى بلا توقف، فهو برنامج رائع وفريد، وستصبح مكاسبه، وثمار رسالته، تبرز وتتعاظم، قبل أن ينطلق في رحلته لغرس المبادئ والقيم الوطنية، وتعزيز الانتماء الوطني، فها هو يُنظّم لطلاب وطالبات المرحلتين المتوسطة والثانوية الحكومية والأهلية والتربية الخاصة في مختلف مناطق المملكة، رغم التحديات العظيمة التي أوجبتها جائحة «كورونا» على العالم أجمع، وتقوم على تنظيمه هيئة تطوير بوابة الدرعية بالشراكة مع وزارة التعليم
وتتناول المبادرة معلومات القصص الروائية والتاريخية للمملكة في المجالات الثقافية، والسياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والحضارية، والسير والأعلام، والموروث الشعبي، والعلوم، وتتم المشاركة عن طريق تسجيل الطلاب والطالبات الراغبين في المشاركة في المنصة الالكترونية لـ "" ، حيث يطلع الطلاب على 33 قصة من الدرعية ويختار الطالب او الطالبة احدى القصص من موقع المبادرة، ويتم تدريب الطلاب والطالبات على فنون السرد القصصي مع التركيز على طريقة الالقاء وسرده للقصة، ويسجل الطالب والطالبة رواية القصة في مقطع فيديو وبإخراج جيد حسب الضوابط المقررة للتصوير ويتم رفع المقطع على موقع المبادرة مع اقتراب انطلاق «راوي الدرعية» في منتصف ربيع الأول الجاري، نرى مدى ما توليه قيادتنا من اهتمام ومتابعة مباشرة لمشروع «بوابة الدرعية التاريخية»، لما تعطيه من أولوية استراتيجية لريادة الدولة في مجال السياحة، والحضارة والتاريخ، إذْ يواصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، الاطمئنان أولاً بأوّل على كل التفاصيل الدقيقة، والاطلاع على مراحل سير عمل هذه المهمة التاريخية والسياحية والحضارية، فهي، كما وصفها محمد بن سلمان، بالفعل، بأنها واحدة من الوجهات العالمية الأولى في المنطقة لاحتضان أنشطة تبادل المعرفة التاريخية، والثقافية، والفنية
ولا يستطيع أي منّا أن يتحرر من تاريخ وطنه وقيمه ورموزه الوطنية ومنجزاته الحضارية والإنسانية، فيحملها الإنسان وهو يكبر لتكبر معه، سواء شعر بذلك أو لم يشعر، وهيئة تطوير بوابة الدرعية استنبطت أفضل ما يضمه التاريخ من أفكار لتستلهم الأجيال من تاريخ وطنها العزيمة والإصرار والتحدي للعبور بالوطن إلى المستقبل المنشود وقال: تتوجه الهيئة، اليوم إلى هذه الأجيال، بأداة جديدة ومؤثرة تصل إلى أعماق نفوسهم من خلال القصص التاريخية، الأمر الذي يجعل من هذه المسابقة مصدراً مؤثراً في جميع الأجيال المقبلة، ستصنع فيهم حسن الإلقاء، ومعرفة التاريخ الوطني، ومهارات التواصل الاجتماعي

مع اقتراب انطلاق «راوي الدرعية» في منتصف ربيع الأول الجاري، نرى مدى ما توليه قيادتنا من اهتمام ومتابعة مباشرة لمشروع «بوابة الدرعية التاريخية»، لما تعطيه من أولوية استراتيجية لريادة الدولة في مجال السياحة، والحضارة والتاريخ، إذْ يواصل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز -حفظهما الله-، الاطمئنان أولاً بأوّل على كل التفاصيل الدقيقة، والاطلاع على مراحل سير عمل هذه المهمة التاريخية والسياحية والحضارية، فهي، كما وصفها محمد بن سلمان، بالفعل، بأنها واحدة من الوجهات العالمية الأولى في المنطقة لاحتضان أنشطة تبادل المعرفة التاريخية، والثقافية، والفنية.

11
راوي الدرعية
ومن خلال هذه المسابقة رسخت هيئة تطوير بوابة الدرعية فعل قراءة تاريخ الوطن كممارسة لدى الأجيال الناشئة من خلال إطلاقها راوي الدرعية ، بهذا التعبير، وصف التربوي محمد بن عبدالله آل شملان، أهمية راوي الدرعية
مبادرة راوي الدرعية
تصوغ المستقبل من جهته أشار التربوي علوش بن شجاع آل وثيلة إلى أن المؤسسات التعليمية والهيئات الثقافية في وطننا عليها الدور الكبير في إحياء هذا التاريخ، وتعريف الطلاب والطالبات والأجيال القادمة وتوعيتهم به، ودفعهم نحو اكتشاف محطات الماضي والاستفادة منها بالمشاركة وبذل الجهد في ربط الماضي بالحاضر واكتساب التجربة لصياغة المستقبل
” راوي الدرعية “.. درة ثقافية تاريخية تعكس تميز مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرعية
وتعني المبادرة بتحقيق الأهداف التالية: - غرس المبادئ والقيم الوطنية وتعزيز الانتماء الوطني، والتعرف على تاريخ المملكة العربية السعودية وما فيه من أحداث مهمة، والمحافظة على إرثها الثقافي والحضاري
وأضاف: القصص الثلاث والثلاثين تحمل عمقاً كبيراً ستصل للأجيال الناشئة وترسخ فيهم العزة والفخر والانتماء، منوهاً إلى أنه يتمنى أن يتم تحويل هذه القصص الملهمة إلى أفلام كرتونية أو أفلاماً سينمائية تصل لجميع أفراد المجتمع من أرض التاريخ أهلاً بكم، وموعدنا هو «حي الطريف التاريخي» في محافظة الدرعية، لنحتفي بالفائزين والفائزات، فشكراً لكل القائمين عليها
فكرة مؤثرة حملت هيئة تطوير بوابة الدرعية، فكراً استراتيجياً مختلفاً للاهتمام بالأجيال الناشئة وتعزيز جهوزيتها لبناء الوطن شعور بالفخر من جانبه، قال التربوي محمد بن قبلان الحزيمي: كثيراً ما تكون الأجيال من الخارج كبيرة من الداخل، هكذا هي عوالم الفخر والانتماء للوطن، الجميلة والمليئة بالكثير من التفاصيل

للمبادرة فوائد متعددة؛ فهي تدرب النشء على حسن الإلقاء، ومعرفة التاريخ الوطني، ومهارات التواصل الاجتماعي.

19
راوي الدرعية
تصوغ المستقبل من جهته أشار التربوي علوش بن شجاع آل وثيلة إلى أن المؤسسات التعليمية والهيئات الثقافية في وطننا عليها الدور الكبير في إحياء هذا التاريخ، وتعريف الطلاب والطالبات والأجيال القادمة وتوعيتهم به، ودفعهم نحو اكتشاف محطات الماضي والاستفادة منها بالمشاركة وبذل الجهد في ربط الماضي بالحاضر واكتساب التجربة لصياغة المستقبل
تربويون: ” راوي الدرعية “.. درة ثقافية تاريخية تعكس تميز مشاريع هيئة تطوير بوابة الدرع
ومن خلال هذه المسابقة رسخت هيئة تطوير بوابة الدرعية فعل قراءة تاريخ الوطن كممارسة لدى الأجيال الناشئة من خلال إطلاقها راوي الدرعية ، بهذا التعبير، وصف التربوي محمد بن عبدالله آل شملان، أهمية راوي الدرعية
مبادرة راوي الدرعية
أعلمني بالمواضيع الجديدة بواسطة البريد الإلكتروني